الصفحه ٣١٠ : عبد العزيز بن عبد السلام الشافعى أنها المكان الذى
صلى فيه جبريل بالنبى صلىاللهعليهوسلم الصلوات
الصفحه ٣٤٨ : ذلك ومن
لفظ الصحيحين الذى ذكرناه والترتيب ، يؤخذ أن المرابط أفضل من المجاور ، والكلام
فى تفضيل العلم
الصفحه ٩٧ : الرجال إليه يصح أن يقال إنه الكعبة ويصح أن يقال إنه الذى حولها الذى هو
محل الصلاة وفيه مقام إبراهيم ، قال
الصفحه ٢٨٨ : تعيين المقام على أقوال أصحها أنه الحجر الذى يعرفه
الناس اليوم يصلون عنده ركعتى طواف القدوم وفى صحيح مسلم
الصفحه ١٣٦ : التقى
الفاسى رحمهالله تعالى ، وقد ذكر الأزرقى ما يقتضى أن موضع السعى فيما بين
الميل الذى بالمنارة
الصفحه ٣١٩ : طلبوا من القوم السقيا ، فقالوا
لهم : ما نستطيع أن نسقيكم وانا نخاف مثل الذى أصابكم فقال عبد المطلب
الصفحه ٢٩٠ : صحيح أو لا؟ وهل ورد فى الكتب أن سيدنا إبراهيم عليه
الصلاة والسلام أثرت قدماه فى الحجر الذى كان يبنى
الصفحه ٢٤ :
وأن عبد الملك ندم
على ما فعله حين شهد عنه الحارث بذلك ، وكذا لو انهدم الجانب الذى بناه الحجاج من
الصفحه ٥٥ : الآخرة وقد أخبر صلىاللهعليهوسلم بوقوع الفتن وأن الكعبة ستهدم ، وقد تقدم أن هدم ذى
السويقتين لها لا
الصفحه ١٠١ : ما ينيل الله العباد فيهما من فضله وكرمه ، وأن التفضيل
الذى فيهما أن الله يجود على عباده بتفضيل أجر
الصفحه ١٢١ : حراما فهل يجوز الاستطراق فيه
بعد الفتح؟ قال ولا نقل عندى فى مثله ، والذى أقوله أنه حيث جاز الفتح جاز
الصفحه ٣٠٨ : الكعبة فى وجهها علامة مواضع المقام فى عهد
إبراهيم إلى أن صرفه النبى صلىاللهعليهوسلم إلى الموضع الذى هو
الصفحه ٢٥ : لا هل هو
سيدنا عمر رضى الله عنه كما أنه أول من عمل جدارا للمسجد الذى حول الكعبة أو قريش
فعلت ذلك قبل
الصفحه ١١٦ : (١) ابن حجر لم أقف فى شئ من التواريخ على أن أحدا من الخلفاء
ولا من دونهم غير من الكعبة شيئا فى صنعة الحجاج
الصفحه ٢٩٧ : وأخبرنى جبريل أن أمتى ظاهرة عليها ، ثم
ضربت ضربتى الثانية فبرق الذى رأيتم أضاءت لى منها قصور الحمرة من أرض