الصفحه ١٢٩ : ، وفى رواية نهى أن يبنى
القبر ، لكن حيث خشى على القبر من آدمى أو ضبع أو خاف من السيل أن يخرقه ويظهر
الصفحه ٧١ : الطواف ،
لكن وقع فى بعض الروايات أن إسماعيل صلىاللهعليهوسلم كان يناوله الحجارة والطين ، قال ابن حجر
الصفحه ٦٤ : زمنه وبيان من فعل به ذلك أولا.
فجوابه يؤخذ مما
رواه الفاكهى عن ابن عباس رضى الله عنهما أن الخليل
الصفحه ٣٤٠ : : واختلف على هشام فيمن رواه عنه ربيعه فقال انى مهدى والعقدى وشعيب
بن حرب عبد الله بن عمرو من غير واسطه وهو
الصفحه ٢٨٧ :
ياقوتتان من ياقوت
الجنة لو لا أن الله تعالى طمس نورها لأضاء نورهما ما بين السماء والأرض وروى
الصفحه ٣٤٣ : : الأولان أنا إسماعيل وقال الآخران عبد الرحمن قالا
أنا الرازى أنه سمع من محمد بن الحسين الحر المذكور ، أنا
الصفحه ١٥٢ : كتاب شفاء الغرام أن ابتداء عمارة هذه الثلاث مقامات
على الصفة المذكورة كان فى سنة سبع وثمانمائة ، قال
الصفحه ١٦١ :
وهو له فى غالب
الظن والله أعلم ، وذكر النووى حجة الشافعى على أن مكة فتحت صلحا ، فقال : واحتج
الصفحه ١٥٦ :
وخلفائهم رضى الله
عنهم أعلم من بعدهم بما يصلح فى أرض مكة ، وأنه لو كان عندهم علم عن النبى
الصفحه ١٧٠ : القيم فى كتابه المذكور نقلناه مع طوله لنفاسته جدا.
هذا واعلم أنه قد ذكر العلماء فى توجهه
الصفحه ٣٦ : وقتنا هذا فما قاله ابن عطية فإن
الطيور الآن تعلوه كثيرا ويتكرر ذلك فى الساعة الواحدة ، وهذا مشاهد لا
الصفحه ٩٦ : عن مالك أنه إن
كان ما فى السيف والمصحف من الحلية يبقى له فلا زكاة ، وفى كتاب ابن القرطبى يزكى
ما
الصفحه ١٣٥ : أنه سمع مشايخة أهل مكة يذكرون أن عبد الله ابن الزبير سقف المسجد ، غير أنهم
لا يدرون أكله سقف أم بعضه
الصفحه ١٦٠ :
أبلغهم ذلك ، وفى
مسلم وغيره أحاديث تدل على أن فتح مكة عنوة ذكرناها فى أصل هذا الكتاب مع بيان وجه
الصفحه ٣٥ :
نقلا عن القشيرى
أنه قال فى تفسير قوله : (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ)(١) قال : ينادى