الصفحه ٨٩ : الطرسوسى الحنفى من شرح
منظومته ووافقه السبكى من الشافعية ، ثم قال : وعليه عمل الناس ، والمنقول عن ابن
الصفحه ٩٥ : القدورى فى شرح مختصر الكرخى : إن أبا حنيفة رحمهالله جوز تمويه السقف بالذهب وإن أبا يوسف كره ذلك ، قال
الصفحه ٩٦ :
به عادة ، ولكن
الوقف وقال السروجى فى الغاية شرح الهداية : ولا بأس بأن ينقش المسجد بالجص والساج
وما
الصفحه ١١٠ : هذا المقام بأولى ،
فتأمله. ويشهد لذلك بالنسبة للشافعى رضى الله عنه قول النووى رحمهالله فى شرح المهذب
الصفحه ١١١ : ، وأما القائلون بالمنع فيشهد لهم قول النووى رحمهالله فى شرح مسلم : قال العلماء : ولا تغير الكعبة عن هذا
الصفحه ١١٤ : فى استقبال ما زيد ، وقد ذكر فى الروض
وشرحه أنه لو استقبل الحجر بكسر الحاء دون الكعبة لم يجزه ؛ لأن
الصفحه ١١٨ : الكل على البعض جائز على سبيل المجاز المستحسن ذكر ذلك
فى شرحه للتنبيه انتهى. ذلك وأما قوله
الصفحه ١٣٩ : ما ذكر صاحب
التنبيه وغيره ، قال المحب الطبرى فى شرحه للتنبيه :
__________________
(١) النسا
الصفحه ١٤٢ : المطلب شرح الوسيط ، ورأيت أنا ذلك الكلام عند قول الغزالى فى
تعليل الوجه القائل بأنه لا يجوز تزويج الجارية
الصفحه ١٦٠ : رضى الله عنه أن مكة فتحت صلحا ، وفى شرح مسلم للقاضى عياض
والماوردى ما يقتضى أنه تفرد بذلك ، ولم ينفرد
الصفحه ١٦١ : : أما
الجواب عن قوله : هل الكعبة أفضل من المؤمن إلى آخره؟ فقد قال ابن حجر فى شرح
العباب : قال الزركشى
الصفحه ١٦٧ : والكنائس ، وقال المهلب فى شرح البخارى : المخصوص به صلىاللهعليهوسلم جعل الأرض طهورا ، أما كونها مسجدا فلم
الصفحه ١٦٨ :
وذكر المحقق
الصفوى فى شرح الشفا عند تفسير قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ١٦٩ : المسيح فوض إليهم التحليل
والتحريم وشرح الأحكام وأن ما حللوه وحرموه فقد حلله هو وحرمه فى السماء ، فهم مع
الصفحه ١٧١ : البيت إلا ما كان من هود وصالح ، لكن قد
صرح هو بأن إسناده ضعيف ، وقال ابن حجر فى شرح الهمزيه إن استثنا