الصفحه ٢٠٠ :
تسمى خامس الورد
أربعا وهكذا وهو الذى أخذ منه «ابن عباس» قوله الذى كاد أن ينفرد به أن يوم
عاشورا
الصفحه ٣٠١ : الصحيح أن الأرواح منها ما هو فى
الجنة ، ومنها ما هو بغيرها كما بينه فى شرح حديث أن أرواح إلخ ممن أراده
الصفحه ٢٩٩ :
الجواب أثابكم
الله الجواب الحمد لله زيارة بيت المقدس مستحبة مطلقا ولا تختص بمن حج ولا بمن
اعتمر
الصفحه ٣٣٧ : الناس ، فتوهم أن شد الرحال إلى الزيارة لمن فى غير الثلاثة
داخل فى النهى ، وهو خطأ لأن الاستثناء إنما
الصفحه ٩٩ : قد أتاها للزيارة ولم
يحصل من أحد إنكار للقناديل الذهب التى هناك فهذا وجه كاف
الصفحه ٢٩٨ : أيضا بما
صورته فى القدس الشريف هل زيارة مستحبة مطلقا أو مختصر عن حج إلى بيت الله الحرام
وما المزور فى
الصفحه ٣٣٥ : زيارة أم القرى ، فيما جاء فى الجوار بمكه عن سهل بن
عبد الله قال كان عبد الله بن صالح رجل له سابقة جليله
الصفحه ٥٣ :
فى الثالثة ، قال
العلقمى فى حاشيته على الجامع الصغير فى شرح هذا الحديث : أما الثالثة فهى هدم ذى
الصفحه ٨٣ :
التى أحياها
المسلمون فكلها عشرية وأخذ الخراج منها ظلم انتهي ، وقال الزركشى فى خادم الشرح
والروضة
الصفحه ١٤٣ :
أيضا ، وقد قلت فى شرح المنهاج إن الذى أراه فى ذلك الجواز أيضا بشرطين : أحدهما :
أن يكون يسير ألا يغير
الصفحه ١٧٢ : الهيثمى حيث أنكر فى شرحه للهمزته حج إسحق صلىاللهعليهوسلم فقال مستدلا على أن الترجيح هو إسماعيل لا إسحاق
الصفحه ٣٦ : عصفور ولا يفرخ فيه ، وقد ذكر التورنسى فى شرح
المصابيح أنه قال : ولقد شاهدت من كرامة البيت أيام مجاورتى
الصفحه ٥٦ : الدمامينى (١) فى شرح البخارى فى تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً) أنه تطرق جماعة
الصفحه ٧٣ : عندنا سواء بقى منها شاخص أم لا ، ومذهب
مالك أن المقصود بالاستقبال البناء لا البقعة كذا نقله فى شرح مسلم
الصفحه ٨٢ : عشرية لا خراج فيها ، والأرض تكون خراجية كما قاله أصحابنا ونقله فى الشرح
والروضة فى صورتين : إحداهما