الصفحه ٣٢٢ : أنه يرد الحمى لأمر النبى صلىاللهعليهوسلم بذلك كما فى سنن النسائى من حديث ابن عباس ، ومنها أنه
يذهب
الصفحه ٢٤٦ : ، وتوالت الفتن فيها فخاف أهلها ، وارتحلوا عنها ووجه إليها
يزيد بن معاوية مسلم ابن عقبة المرسى فى جيش عظيم
الصفحه ٢٥١ : الفاكهى أن سبب حريق البيت إنما كان من بعض أهل الشام
، وأحرق على باب بنى جميع وفى المسجد وفيه خيام تمشى
الصفحه ١٧٦ :
نحن أنصاريان يا
رسول الله ، وروى ابن أبى شيبة عن مجاهد قال : كانت الأنبياء إذا أتت حكم الحرم
نزعوا
الصفحه ٣٤١ : يفيد ما قال من الحصر ،
وعياض بن عقبة ، كناه ابن يونس انا يحيى توفى سنة مائة وهذا الاختلاف كله مع ما فى
الصفحه ٢٤ :
غير صنع صانع كما فى هذه الحادثة فهل يتعين عوده لما كان عليه زمن الحجاج أو لما
كان عليه زمن ابن الزبير
الصفحه ٢٤١ : ذكره
الفاكهى عن عثمان من أن قريشا جعلوا طول عشرين ذراعا وقد ذكر هذا ابن حجر الهيثمي (١) فى رسالته مقدما
الصفحه ٢٩ : محل البيت
الشريف من دخول الطوفان إلخ؟ فهو أنه قد ذكر ابن هشام (١) فى سيرته أن الماء لم يعل البيت
الصفحه ٢٥٣ : الأزرقى أن ابن الزبير لما هدم الكعبة وسواها
بالأرض كشف عن أساس إبراهيم صلىاللهعليهوسلم فوجده داخلا فى
الصفحه ٢٩٩ : اختلفت الأحاديث فى
مقدارها فالأول روى أحمد وابن ماجة والبزار وابن عساكر عن أبى الدرداء مرفوعا «صلاة
فى
الصفحه ٣٠٣ : ، فغابت رجله الثانية فيه
، فجعله الله من الشعائر ، وهذا القول منسوب إلى ابن عباس وابن مسعود ـ رضى الله
الصفحه ٣١٨ :
تسقى حجيج الله فى
كل مبر تفعل من البريريد فى مناسك الحج ، ومواضع الطاعة ، ليس يخاف منه شىء يا عمر
الصفحه ٦٤ : وجد من علوها ، وأما زيادة قريش
على بناء الخليل فى الطول إلى جهة العلو وكذا زيادة ابن الزبير رضى الله
الصفحه ٢١٩ : وجدت ما يشهد له ويؤيده قول من قال إن
آدم هو الذى أسس كلا من المسجدين وذكر ابن هشام فى كتاب التيجان أن
الصفحه ٢٥٠ : الجيش
من قبل يزيد معاوية لقتال ابن الزبير جمع ابن الزبير أصحابه فتحصن بهم فى المسجد
الحرام حول حول