الصفحه ٢١ : يهدم
مما بناه ابن الزبير إلا ناحية الحجر لكونه أدخله فى البيت أمر معلوم مقطوع به
مجمع عليه منقول بالسنة
الصفحه ٣٠٠ : مرفوعا قال : «صلاة فى مسجدى أفضل من أربع صلوات
يعنى بيت المقدس الخامس بعشرين ألف». روى ذلك عن ابن عباس
الصفحه ٢٥٨ : ء
وأنه لا يسحق من النار قال ذكر هاتين الآيتين ابن أبى فى الفرق الإسلامية فيما حكا
عنه ابن شاكر الكتبى
الصفحه ٣١٠ : هو المصلى الذى ذكره اسامة وابن السائب وأما الحفرة المرضمة فى وجه الكعبة
، فذكر الشيخ الإمام عز الدين
الصفحه ٢٢ : الحجاج ما زاده ابن الزبير من ارتفاع البيت على حاله ، وليس للشاذروان فى هذا
العمل كله ذكر ، ويدل على ذلك
الصفحه ١٠٩ : اليوم وفيه الميزاب ، هل يجوز هدمه؟ لأن ابن الزبير رضى الله عنهما أعاد
الكعبة على قواعد إبراهيم
الصفحه ٣٢٨ : على مقتضى ما ذكر ابن الأثير فيما نقله عن ابن جماعة فى مكة وكلام السهيلى
يقتضى أن طيبة اسم زمزم بطا
الصفحه ٢١٨ : أحمد بن حميد والشيخان وابن جرير والبيهقى فى الشعب عن أبى ذر ـ رضى الله
عنه ـ قال : قلت : يا رسول الله
الصفحه ٣١٦ :
حتى انقطعت زمن
الطوفان ومره لأم إسماعيل وفى الزهر ، وبعضه ما قاله قول خويلد بن أسد بن عبد
العزى فى
الصفحه ٣٣٩ : عبد الله بن عمرو بن العاص فذكره قلت ما ذكره ابن عساكر من رواية ربيعة عن
فضاله قد لا يرد على الترمذى
الصفحه ١٢٢ : اختلاف العلماء فى ذلك ، وأن عبارة الشافعى : «لا
أحب أن يغير البيت» وتقدم كلام ابن حجر مستوفا فى ذلك
الصفحه ١٤٢ :
بأن ذلك لو ذكره الواقف حالة الوقف لأثبته فى كتاب وقفه ، قال ابن الرفعة : وقلت
ذلك لشيخ الإسلام فى وقته
الصفحه ٢٢٧ : على آدم وقد صرح به الحليمى فى منهاجه على ما سيأتى ذكره فى بناء آدم وقد
نقله أيضا ابن حجر الهيثمى فى
الصفحه ١٣٥ : تسعة أجربة ، ومسجد مكة سبعة
أجربة وشىء ذلك فى زمان عبد الله ابن الزبير انتهى قلت : وسيأتى تحرير مقدار
الصفحه ١٧٧ :
فباء بذنبه فقد غفرت له ، باء بذنبه اعترف.
وروى ابن خزيمة
وأبو الشيخ فى (١) العظمة والديلمى عن ابن