الصفحه ١٤ :
شرقا وغربا مالك
أرقاب الأمم عجما وعربا ، خادم الحرمين الشريفين ، مسلك سبل القبلتين ، مختار الله
الصفحه ١١٦ : الزبير غيره وأدخل فى
البيت فأبى الله إلا ما هو الأصل عليه وجهلوا حكمة الله فيه بقول على ابن الجهم
الصفحه ٣٠٧ : الكعبة فى مقدار
نصف الحفرة التى يلى الحجر بسكون الجيم ، والله أعلم بالصواب والذراع الذى حرر به
ابن سراق
الصفحه ٩١ : ذهب البيت فى الإسلام الوليد ابن عبد الملك وذلك لا ينفى أن
يكون ذهب فى الجاهلية وبقى إلى عمر بن الخطاب
الصفحه ٣١٥ :
الذى فيه الميزاب
وعن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال الحطيم : الجدار وقال المحب الطبري : يعنى
جدار
الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة
الصفحه ١٢٧ : جعل مسطحا حتى لا يصلى إليها ، وكذلك
قصدوا ذلك قبل أن تدخل الحجرة الشريفة فى المسجد ، فروى ابن بطة
الصفحه ٢٦١ : الملك يستأذنه فى دخول الحرم وحصر ابن الزبير
ويخبره بضعفه وتفرق أصحابه من بعده ويستمده فأمده بطارق بن
الصفحه ٣٤٠ : سعيد فى إسناد هذا الحديث عن
سعد فرواه عنه كما ثنا فهد ثنا أبو حذيفة ثنا سفين عن سعد عن نافع عن ابن عمر
الصفحه ٣٤٢ : إسناده جيد متصل مشهور من رواية بقية ثقة تكثر عن معاوية ابن
سعيد كان يكتب فى ديوان الجند بمصر مشهور روى
الصفحه ٣٤٥ : عن هشام ليس منها تصريح
بالسماع أيضا بل فيها ربيعة عن عياض أن ابنا له هلك فقال عبد الله ابن عمرو
الصفحه ٢٤٣ : وابن جرير فى التهذيب من طريق هارون بن
المغيرة وأبو نعيم فى المعرفة من طريق قيس بن الربيع ، وفى الدلائل
الصفحه ٢٨٩ :
وذلك قوله تعالى (فِيهِ آياتٌ) ص ١٦٣ (بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ) الآية وروى عبيد بن حميد وابن
الصفحه ٢٦٦ : أن لا تفر معهم؟
فقال : لم أجرم فأخافك ، ولم تكن الطريق ضيقة فأوسع لك ، وقال هشام ابن عروة ، كان
أول
الصفحه ٨٩ : ء
، وقال ابن الصلاح : الأمر فيها إلى الإمام يصرفها فى بعض مصاريف بيت المال بيعا
وعطاء ، واحتج بما روى