الصفحه ٣١٧ : بذلك لأنها ضن بمائها على غير
المؤمنين ، فلا يتضلع منها منافق» وروى البخارى فى التاريخ وابن ماجه
الصفحه ١٥٩ : دارك يا أبا سفيان بأعلى مكة ودار حكيم
بأسفل مكة. وروينا نحو ذلك فى سيرة ابن إسحاق إلا أنه لم يذكر تأمين
الصفحه ٣١٤ : ومنها أنه يطفو على الماء ،
ومنها أنه لا يسحق من النار ، ذكر هاتين الآيتين ابن أبى الدم فى الفرق
الصفحه ٢٥٦ :
أذرع ، وسد الباب
الغربى الذى فتح وترك سائرها على بنيان ابن الزبير إلا الجدار الذى فى الحجر وموضع
الصفحه ٢٤٢ :
اختلف فى سن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حين بنت قريش الكعبة فقيل كان ابن خمسة وثلاثين وقد مر
الإشارة
الصفحه ١٩٩ : ء العدد انتهى كلام ابن عساكر
وأقول فى قوله لعل اليهود وضعوها على مذهبهم نظر ، فقد قال السيوطى فى الهيئة عن
الصفحه ٩٢ : بخصوصها ، ورأيتها أيضا فى كتب المالكية فى الذخيرة القرافية وليس
فى كلامه تصريح بالتحريم وهذا الذى قلته كله
الصفحه ١٣٨ :
ذاك ، كان الإمامان أبو يوسف ومحمد بن الحسن رضى الله عنهما والإمام مالك بن أنس
رضى الله عنهم موجودين
الصفحه ٧٥ : صرفه فى غيرها وإنما هو الكنز ، قال القرطبى من
علماء المالكية رحمهالله تعالى : كنز الكعبة المال المجتمع
الصفحه ٨٤ :
الوقف عند خرابه
أو من الحنفية القائلين بقول أبى يوسف فى الاستبدال إنما يقول ذلك إذا كان يحصل به
الصفحه ٩٤ :
إلى ما يستعمله
الشخص كالأكل والشرب أما تحلية المساجد تعظيما لها فليس فيه شيء من هذه العلل
وهكذا
الصفحه ٣٠٢ : تقديم المالكية إلى آخره فجوابه : هو أمر اصطلاح
والله تعالى أعلم ، ما قيل فى أخبار المقام اعلم أن لهذا
الصفحه ٣٤٩ :
والاستعداد له ومن
الأحاديث فى الجهاد عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من مات
الصفحه ٢٠٣ : فيها كذا ذكره ابن العمار فى كشف الأستار والذى ذكره
السيوطى فى الهيئة السنية «عن ابن عباس» أنه قال : سيد
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم : استمتعوا من هذا البيت فإنه يهدم مرتين ويرفع فى الثالثة
أخرجه ابن حبان (٢) فى صحيحه والحاكم