الصفحه ٣٤٣ :
ابن داود الختلى
أنبأ به غير واحد عن أبى طاهر أنبأنا أبو صادق أنا ابن الطفال ، أنا ابن بجيرنا
محمد
الصفحه ٢٠ : التسمية فى حديث
صحيح ولا سقيم ولا عن أحد من السلف ، ولأنه ذكر عند فقهاء المالكية المتقدمين
والمتأخرين إلا
الصفحه ١٢٦ : مسجدا ثم صوروا فيه تلك الصورة وأولئك شرار الخلق عند الله.
وعن ابن عباس قال
: لعن رسول الله
الصفحه ٣٢٣ :
بالمدينة قبل أن تفتح مكة ، وهو حديث حسن بشواهده وروى الترمذى وحسنه ابن خزيمه فى
صحيحه والحاكم والبيهقى عن
الصفحه ٢٦٧ :
دخل مكة فبايعه
أهلها لعبد الملك ، وأمر بكنس المسجد الحرام من الحجارة والدم ، وهدم الكعبة فى
المحرم
الصفحه ١٢٥ : الحرم
الشريف ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية : قال عبد العزيز الكتانى المحدث المعروف ،
ليس فى قبور الأنبيا
الصفحه ١٨٠ : الخيل حينئذ فدل على أن الإذن فى أكل الخيل
إنما كانت للإباحة الخاصة لا لخصوص الضرورة.
وقد نقل عن مالك
الصفحه ١٢٩ : ما قيل فى قبور هؤلاء الأنبياء صلوات
الله عليهم ليس أمرا مقطوعا به ، لما تقدم من كلام مالك رضى الله
الصفحه ٩٩ :
ذلك فى مسجد مكة ،
وما ذلك إلا للأدب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووجوب معاملته الآن كما يجب أن
الصفحه ١٤٣ : رحمهالله ، بل ولا على مذهب غيره إذا لم يكن فيه مصلحة ، وفى فتاوى
ابن الصلاح رباط موقوف اقتضت مصلحة أهله فتح
الصفحه ٨٢ : رجع إليهم فى
نقل المذاهب أن مصر فتحت عنوة كما قاله ابن الرفعة ونقله الزركشى رحمهماالله تعالي ، وقيل
الصفحه ٦٦ : القيامة إلا ما كان فى مسجد أو أو أو» قال ابن رسلان : ولا يقال إن فى
هدم ذلك الأنصارى للقبة إضاعة مال لا
الصفحه ٧٤ : الشيخ ابن حجر (١) الهيثمى الشافعى نزيل حرم الله تعالى على أن مصروف ذلك
يتعين أن يكون من مالك الكعبة
الصفحه ٢٥٥ :
الأزرقى من أن طول البيت كان سبعة وعشرين ذراعا فاقتصرت قريش إلى آخر ، وكما سبق
فيه فتأمل وجعل ابن الزبير
الصفحه ١٧٤ : الأخير : «ليهلن ابن مريم بفج
الروحاء» انتهى. وهو تغليط للثقات بمجرد التوهم ، وقد ذكر البخارى الحديث فى