الصفحه ١٩٧ : يشاهدوها ، وأما كلام
الحبايكن فى اعتبار النظار عليهم بذلك بأخبار الصادق ثم رأيت ابن عادل قال : وهذا عند
من
الصفحه ١٩٨ :
وأما تخصيص ذلك
بالعدد المعين ، فأمر استأثر بعلم ما يقتضيه علام الغيوب جلت حكمته ، وأشار ابن
عادل
الصفحه ١٠٠ : تعرضا لذلك
وقال لى : ذكر الشيخ عز الدين ابن عبد السلام لنا ولكم أدلة فى تفضيل مكة
الصفحه ١٣٧ : إلى دار ابن عباد كما تقدم ، وأما المكان الذى يسعى فيه من
الآن فلا يتحقق أنه بعض من المسعى الذى فيه
الصفحه ٣٢٥ : فى خلافه الأمين محمد ابن الرشيد قد ضرب منها ، وكان ماؤها قد
قل حتى كان رجل يقال محمد بن مسير من أهل
الصفحه ١١٨ : الحجر ، وهو الأساس الذى بنى عليه
ابن الزبير كما فى صحيح مسلم وتاريخ الأزرقى ، ومما يدل على أن بعض الحجر
الصفحه ٥٠ : موضع
تبحث فيه برجليها وتصلح موضعا لتبيض فيه بالأرض مأخوذ من الفحص ولو هنا للتقليل ،
وقد أثبته ابن هشام
الصفحه ١٤٥ : يجوز لأمرين : أحدهما : معنى كان
شيخنا ابن الرفعة لما زينت القاهرة فى سنة اثنتين وسبعمائة زينة عظيمة
الصفحه ١٦٧ :
مطلقا ، وكان
استقباله صوابا فى غير المسجد فصح أنه أسر من إبراهيم عليهالسلام أيضا قبلة ، على أن
الصفحه ١٩١ :
الذى فيها من
البحار والجبال وجبال البرد وما لا نعلم ثم زين السماء الدنيا بزينة الكواكب وأخرج
عثمان
الصفحه ١١٧ : الجواب فإنه قال روينا فى تاريخ الأزرقى عن ابن
إسحاق قال وجعل إبراهيم إلى جنب البيت عريشا من أراك تقتحمه
الصفحه ٢٦٨ : فتلقاه وذكر ابن هشام فى التيجان أن إبراهيم تحاكم إلى ذى
القرنين فى شئ فحكم له فقوله حج ماشيا لا يوافق ما
الصفحه ٢٣ :
أو جميع المسلمين
ويسقط بفعل بعضهم فيكون من فروض الكفاية؟ وهل يتعين فى مصروف عمارته مال مخصوص أو
الصفحه ٨٠ : أتى
بها كما تقدم عن السبكى ، قال ابن بطال فى كتاب الاعتصام : أراد عمر رضى الله عنه
أن يقسم المال الذى
الصفحه ٢٣١ :
سبعة أزرع عرضا
وفى الصحيحين فكل يدخل الجنة على صورة آدم فلم تزل الخلق تنقص حتى الآن كذا فى
المشارق