الصفحه ٢٩٤ :
الجواب قبل كلام
ابن العربى وهذا والذى قبله من المسألة الثالثة مشهور فى تلك البلاد وبين المؤرخين
من
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم.
وأما الجواب ما
ذكره الزركشى وابن عطية (٢) من عدم دخول سيل الحل فى الحرم فقد ذكره العلامة المؤرخ
الصفحه ١٨٩ : : وأخرج ابن أبى حاتم وأبو الشيخ والخرايطى فى مكارم
الأخلاق عن خالد بن معد أنه قال : المطر يخرج من تحت
الصفحه ٣٩ : السيل سيل ابن
حنظلة ؛ لأنه جاء فى ولايته على مكة لحمدون بن على بن عيسى بن ماهان ، ومنها سيل
فى خلافة
الصفحه ١١٩ : نبهنا على ذلك لأن كلام ابن الصلاح يوهم خلاف ذلك على
ما نقل عنه النووى فى الإيضاح لأنه قال : وأما حديث
الصفحه ١٥٦ : حسن هو المروزى صاحب ابن المبارك قال فيه
أبو حاتم (١) : صدوق ، وقد روى عنه الترمذى والنسائى ، وإذا
الصفحه ٤٠ : كان فى سنة ثمان وثمانين من الهجرة وفى تاريخ ابن جرير (١) الطبرى شئ من خبر هذا السيل ؛ لأنه ذكر أن
الصفحه ٥٣ :
يعمر» وهذا معنى رفعه ، وهناك هدم ثالث وعليه فالهدمان فى الإسلام حصل أحدهما بفعل
ابن الزبير ، والآخر
الصفحه ٥٧ :
خاتمة
: قد ورد أن رأس كل
مائة سنة يكون عندها أمر ، قال ابن أبى حاتم فى تفسيره : حدثنا يحيى بن عبدك
الصفحه ٣٠ : الأرض إلى السماء بمعنى أبعد ،
وقد نسب هذا القول للزمخشرى الشيخ ابن حجر فى رسالته ، ولعل الزمخشرى قاله فى
الصفحه ٥١ : فى
هذه الحالة فرض عين وفى الحالة الأولى غير فرضى ، قال ابن رسلان : ووجه تخصيص
الحبشة أن بلادهم وعرة
الصفحه ٥٤ : يزيد ابن
__________________
(١) انظر نبذة لطيفة
فى تاريخ مكة لشهاب الدين القليوبى مخطوط مكتبة مكة
الصفحه ٧٧ : يجيء فيه خلاف على وجهين : أحدهما : لا يصح النذر ، ولأنه لم يشهد له الشرع
بخلاف الكعبة والحجرة الشريفة
الصفحه ٣١٣ : الحجر الأسود حتى يعمل له طوق يصونه وما علمت يقينا
أنه قلع بعد ذلك ، غير أن بعض فقهاء المصريين ذكر لى فى
الصفحه ٣٦ :
المتأخرين :
المعروف عند أهل مكة المشرفة قبل وقتنا هذا ما قاله مكى وابن (١) جماعة وغيرهما ، وأما فى