الصفحه ٢٧٦ : أبى أيوب
حين نزل عليه الصلاة والسلام فدفعه له قال ابن اسحق فى تاريخ دمشق هذا الحديث منكر
وفيه غير واحد
الصفحه ٢٨٧ : عن ابن عباس ـ رضى الله تعالى عنهما ـ قال : ليس فى
الأرض من الجنة شىء إلا الركن الأسود والمقام فإنهما
الصفحه ٤٦ : ريحا حمراء وزلزلة وخسفا ومسخا وقذفا ، وآيات تتتابع كنظام لآلى
قطع مهلكة فتتابع» ، وقال ابن جرير فى
الصفحه ٥٥ : ابن الزبير فيه نظر ، على أنه منتقض بفعل القرمطى الملحد
فإنه لم يقصد إلا التسلط على البيت وأهله ، أجيب
الصفحه ٢٣٤ :
وكان يبنى كل يوم
ساقا وهو المدماك فى عرفنا الآن وعبارة الشامى وهو العرق من الحائط قال ابن عباس
الصفحه ٢٠٠ : ء هو تاسع المحرم وتاسوعا ثامنه ، وهكذا كذا أنا «وابن حجر» فى شرح الهمزته
قلت : «صريح الكشاف فى تفسير
الصفحه ١٣٦ :
المسجد الحرام فى عام اثنين وثمانمائة ما صورته أن الأساطين التى بالجانب الغربى
حجارة هذا كلامه ، فأما
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوسلم فيه المنع مطلقا ، وتوهم أن ذاك فى جداره فلا يمتنع فى
جدار بناء غيره غلط بين انتهى. وقال ابن الصلاح
الصفحه ٢٩١ : الوزير ابن بكار : فيما نقله المجد الشيرازى فى
المغانم المطابه بعد ذكره لحافر البغلة ومسجدها وفى غربي هذا
الصفحه ٢٢٨ : بمكة ، وهو معمور بمن يطوف
به ، وهذا منسوب إلى ابن عباس والحسن وعن محمد ابن عباد بن جعفر أنه كان يستقبل
الصفحه ٢٢٩ : ثابت فى الأرض السفلى فقذفت
فيه الملائكة الصخر ما يطيق الصخرة منها ثلاثون رجلا قال ابن عباس ـ رضى الله
الصفحه ٦٥ : كفعل السوارى والدرج بداخله ، وأما زيادة ابن الزبير رضى الله عنهما فى
طوله إلى جهة العلو على طول قريش
الصفحه ٢٠٦ :
مقبوة يراها الناس
خضراء وبين الثورى سبب ذلك فقال : «بلغنا أن صخرة تحت الأرض خضراء كما فى حديث
الصفحه ٢٠٢ :
منى ، وروى عن «ابن
عباس» أيضا أن يوم الألف فى قوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٢٧٤ :
الأكبر وقد سأل ابن عباس ابن مسعود فقال : سمعت الله يذكر تبعا ولم يذمه وذم قومه
وقد ذكر الثعلبى فى مم