الصفحه ١٠٨ : عاريهم ، ثم صارت بعد عبد مناف ابن قصى إلى ابنه هاشم
، فكان يطعم الناس فى كل موسم إلى أن توفى ، فقام بذلك
الصفحه ١٧١ :
المذكورة أنه
استقبل كلا منهما قبل الإسراء فليتأمل ، وقال ابن العماد فى الدرة الضوية فى هجرة
خير
الصفحه ٣٢١ : ماء زمزم فيه طعام طعم ص ١٨٤ * وشفاء
سقم رواه الطبرانى ورجاله ثقات وصححه بن حبان وقال ابن عباس رضى
الصفحه ٣٣٣ : أنه سمع ، عمر بن عبد العزيز يسأل
السائب بن يزيد : هل سمعت فى الإقامة شيئا؟ قال : أخبرنى ابن الحضرمى
الصفحه ١٦٠ : ء. وهذه
الخطبة فى السيرة لابن إسحاق تهذيب ابن هشام ، ويظهر الدلالة من ذلك على أن فتح
مكة عنوة ببيان معنى
الصفحه ٢٥٧ : ابن الزبير فى تلك العمرة مائة بدنة نحرها من جهة
التنعيم ، وبعض طرق الحى ولم يبق من أشراف مكة وذوى
الصفحه ٢٨١ : فأثرت فى جلودهم فإنه لأول ما رؤى الجدرى ، وقد انتشر الناس فى ذلك إشعارا
كثيرا منها لأمية ابن أبى الصلت
الصفحه ٢٢٣ : لاعتراضهم فى
علمه يخالف ما تقدم عن ابن كثير من أن ذلك منهم على وجه الاستكشاف لا الاعتراض
اللهم إلا أن يراد
الصفحه ٣٥ :
نقلا عن القشيرى
أنه قال فى تفسير قوله : (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ)(١) قال : ينادى
الصفحه ٧١ : الطواف ،
لكن وقع فى بعض الروايات أن إسماعيل صلىاللهعليهوسلم كان يناوله الحجارة والطين ، قال ابن حجر
الصفحه ١٠٦ : إلى ابن عمه شيبة بن عثمان بن أبى طلحة وهى فى ولده إلى الآن ، ويروى عن
عثمان بن طلحة أنه قال : فتحنا
الصفحه ١٧٣ : ء ابنه فهو محل الرحمة انتهى. لكن فى قول
الزركشى أن المفدى إسماعيل مع كون الذبح بالصخرة قول ملفق من قولين
الصفحه ١٧٠ : : (نُوَلِّهِ ما
تَوَلَّى)(١) فوجه الكلام أن يقال : ولاه القبلة ، ولا يقال : ولى
القبلة إياه ، انتهى كلام ابن
الصفحه ١٨٦ : (طائِعِينَ) قال النسفى فى تفسيره المسمى بالمدارك : يفهم منه أن خلق
السماء كان بعد خلق الأرض وبه قال ابن عباس
الصفحه ٢٦٤ :
أخرى وكأنه أسد فى
أجمه ما تقدم عليه الرجال وهو يغدو فى أثر القوم حتى يخرجهم ثم يصيح : أبا صفوان