الصفحه ١٤٩ : يكتب فقال
: أما بمكة فابن أبى عمر ذكره ابن حبان فى الثقات وشيخه هشام بن سليمان ابن عكرمة
ابن خالد بن
الصفحه ٢١٧ : الثالث بناء إبراهيم عليهالسلام ، والرابع بناء قريش فى الجاهلية الخامس بناء ابن الزبير ـ
رضى الله عنهما
الصفحه ٢٢١ : سيأتى قريبا عن ابن عباس عند ذكر
السبب فى بناء آدم كما ستقف عليه وهو مجرد تأسيس ، الثانى بناء الخليل
الصفحه ٢٤٨ : عليهم وإن لم يعرضوا لك فامض
إلى ابن الزبير فما تربوا تشاوروا أهل المدينة فى خندق رسول الله وشبكوا
الصفحه ٢٣٢ :
له ابن بقدره
وحياله فكان حياله موضع الكعبة فبناها فيه ، وأما الخيمة فقد يجوز أن يكون أنزلت
وضربت
الصفحه ١٩٥ : ، وايتى يا سما سقفا لهم إلى آخره ، أن لا يكون أيام خلق الأرض وما فيها
الأربعة متصلة على خلق جرم الأرض فى
الصفحه ٣٤٧ : بن عمرو بن أبى
عاصم فى كتاب الجهاد من تأليفه من حديث العرباص ابن سارية قال : قال رسول الله
الصفحه ١٨٣ : ، ومن عليه بفداء ابنه فهو محل الرحمة. انتهى المقصود منه.
وهذا فى غاية
الغرابة فإن الفداء وقع بأرض
الصفحه ٣٠٥ : فى الأرض ، لأن المقام على ما ذكر ابن جبير كان غير
ثابت يوضع حينا فى الكعبة وحينا فى موضعه هذا ، وعليه
الصفحه ٣٣٦ : العود
الثالث الخوف من الخطايا قال ابن مسعود : ما من بلد يؤاخذ فيه بالهم قبل العمل إلا
مكة ، وتلا قوله
الصفحه ٣٣٧ :
ابن عمر عن النبى صلىاللهعليهوسلم. قال الغزالى : وما بعده هذه المواضع الثلاثة إلا الثغور
فإن
الصفحه ٢٧٠ : من أكثر هذه الشواهد أن الراجح فى اسمه الصعب لكن
قال المقريزى : أنه ابن الحارث ولقب بذى القرنين لأنه
الصفحه ٣٣٢ :
وفى أسفل جدرانها
خلا الجنوبى شبابيك من حديد تشرف على المسجد الحرام ، فى كل جهة شباكان وفى جانبها
الصفحه ٤٩ : بنائه فيحمده على ذلك ويدعو له فى تلك المسالك وكذا
أهل الكهف لما روى ابن أبى حاتم عن أبى هريرة رضى الله
الصفحه ٣١٢ : أن يجعلو
له طوقا من فضه يشده به كما كان قديما حين عمله ابن الزبير ـ رضى الله عنهما ـ فأخذ
فى إصلاحه