الصفحه ٣٣٠ : لكن لا يشاهد ذلك الا العارفون ، ومن شاهد
ذلك الشيخ الصالح أبو الحسن المعروف بكر تاج على ما وجدت بحط حد
الصفحه ١٢٦ : على القبور ولا تصلوا إليها» ، وعن أبى
سعيد الخدرى قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الأرض كلها
الصفحه ٣٣٩ : سيف ، إنما يروى عن أبى
عبد الرحمن الحبل عن عبد الله بن عمر ، وكذا قال وربيعة يروى عن فضالة بن عبيد قال
الصفحه ١٢٧ : لكن لما كانت فى زمن الوليد بن عبد الملك عمر هذا المسجد وغيره ، وكان نائبه
على المدينة عمر بن عبد
الصفحه ١٥٨ : الإمام أبى حنيفة فى أرض مكة فروى عنه كراهية بيعها ، فقيل : مراده لا يجوز
البيع ، وذكر قاضى خان أنه ظاهر
الصفحه ١٤٧ : أذرع وجعل على طرفى كل من الدكك المذكورة ركيزتان
بهما من الأخشاب مثل ما ذكر فيما تقدم ، يصلى كل إمام ورا
الصفحه ٥٦ : فى الحرم ،
يشيرون بذلك إلى وقوع الخلف فى القرآن بزعمهم فقال القاضى أبو بكر الباقلانى :
الخبر هنا مراد
الصفحه ٢٢٦ : الذى يلى
العرش البيت المعمور لكل بيت منها حرم كحرم هذا البيت لو سقط منها شىء لسقط بعضها
على بعض إلى
الصفحه ٢٨٠ : فى تاريخ مكة وحين وجه الفيل إلى مكة أقبل عليه نفيل بن حبيب الخثعمى
والتقم أذنه وقال له أبرك محمود أو
الصفحه ٢٢٠ : سبحانه وتعالى تحت العرش
بيتا على أربع أساطين من زبرجد ، وغشاهن بياقوتة حمراء وسمى البيت الضراح ثم قال
الصفحه ٣٤٠ :
أبو محمد ثنا عبد
الرحمن بن زياد ثنا شعبة قال : سمعت نافعا يحدث عن امرأة ابن عمر عن عائشة عن
النبى
الصفحه ١٤٨ : فى قول أبى حنيفة رضى الله عنه ، وقال صاحباه : لا يضمن استحسانا إذا كان
ذلك العامة إلا فى حفر البئر
الصفحه ٢٤٠ : بعث الله
تعالى عليها ريما قحطتها وذكر بعض المتأخرين من المصنفين كابن حجر الهيثمى فى
رسالته أن السفينة
الصفحه ٢٧٦ : الكتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدفعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى على بن أبى طالب فقرأه عليه
الصفحه ٣١٤ : ومنها أنه يطفو على الماء ،
ومنها أنه لا يسحق من النار ، ذكر هاتين الآيتين ابن أبى الدم فى الفرق