الصفحه ٢١٣ : منتف انتهى
وقوله القاضى فان كون العرش منطبقا على الماء أولا ثم رفعه عنه يحتاج إلى دليل
أقول ذكر الإمام
الصفحه ١١٩ : نبهنا على ذلك لأن كلام ابن الصلاح يوهم خلاف ذلك على
ما نقل عنه النووى فى الإيضاح لأنه قال : وأما حديث
الصفحه ٢٨٢ : ء الله بهم وحيث كان ذلك إرهاصا فلا يضر تقدمه على زمان
البعثة بخلاف المعجزة ، لكن قال الإمام الرازى
الصفحه ١١١ :
يرد على ابن هبيرة ؛ لأن نص الإمام فى حق مقلديه كنص الشارع فى حق الأمة فى كونه
يحمل على معناه الحقيقى
الصفحه ٧٠ : عشر السبعين وستمائة ؛ لأن القاضى بدر الدين بن جماعة رآه فى سنة ست وخمسين
وستمائة وهو مصطبة يطوف عليها
الصفحه ٩٣ : من نور الجنة انتهي.
وهذا أنسب مما
استدله الإمام السبكى فتأمله.
هذا والذى ورد من
قوله
الصفحه ١٤٦ : الإمام البلقينى قال فى فتاويه ما نصه : مسئلة فى مسجد الحرم المكى
وصفته أنه يشتمل على فضاء متسع يحيط به
الصفحه ١٩٢ : بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فإنه يدل على تأخر دحو الأرض المتقدم ، على خلق ما فيها ،
عن خلق السماء وتسويتها إلا
الصفحه ٥٩ :
الكتب تحت أرجل
الدواب وبنى منها محالفهم بالمدرسة المنتصرية ، وخلت بغداد ، ثم استولى عليها
الحريق
الصفحه ٢٥٤ :
والسلام ودعى ابن
الزبير خمسين رجلا من وجوه الناس وأشرافهم وأشهرهم على ذلك الأساس وأدخل عبد الله
بن
الصفحه ٦٢ : سقوطه فلا يتعرض له ، وقد أشار إلى ذلك المحب الطبرى حيث قال
على متولى البيت الحرام : والناظر فى هذه
الصفحه ١٧٠ : سبعة عشر شهرا أو ستة عشر شهرا ، قال
الإمام اليعمرى المحدث الشهير بابن سيد الناس : ويزعم أناس أنه لم يزل
الصفحه ٢٦٩ : الخليل على زمزم فليراجع. قال الإمام فخر الدين ـ رحمهالله تعالى : ـ كان ذو القرنين من العرب ، وأما
الصفحه ١٨٨ : نظر الرحمة فجمد نصفها فخلق منه العرش فارتعد العرش فكتب عليه لا إله إلا
الله محمد رسول الله فسكن العرش
الصفحه ٣٠٢ : ، ليدل ذلك على أنه الرئيس المقدم والإمام الأعظم صلىاللهعليهوسلم ، وقال بعضهم : ذلك لإظهار الحق على من