الصفحه ٢١٧ : بناء قريش ثم قال : ولا أعلم له
فى ذلك سلفا ولا خلفا والله أعلم واختلف هل بناء الملائكة قبل آدم ، أو
الصفحه ٢٩٧ : رأيته قط فالتفت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى القوم فقال : هل رأيتم ما يقول سلمان؟ قالوا : نعم يا
الصفحه ١٩٧ :
تقدم خلق الأرض
وما فيها هل خلق السماء وما فيها ومعلوم أن الملائكة من مخلوقات السماء فإن قلنا
بأنهم
الصفحه ٢٠٢ :
السموات والأرض فى ستة أيام ، الستة مقدار ستة الآف سنة. انتهي ، وأما الكلام على
أن الأفضل هل هو السموات أو
الصفحه ٤٤ : كثير منها بعد الأزرقى لعدم العناية بتدوين ذلك.
أما الجواب عن
قوله : هل سقوط هذا الجانب من البيت إلى
الصفحه ٣١٦ : .. وركضه
جبريل على عهد آدم قال السهيلى : وكانت زمزم سقيا لإسماعيل صلىاللهعليهوسلم حفرها الروح القدس
الصفحه ٨٢ :
أيضا : أنه ينبغى للإمام أن يماكسهم حتى يجعل على الفقير المعتمل دينارا ، وعلى
المتوسط دينارين ، وعلى
الصفحه ١٥٣ : زمننا هذا يصلون مرتبين الشافعى فى مقام الخليل عليه الصلاة والسلام ،
ثم الحنفى إمام الحنفية بعده فى مقام
الصفحه ٢١٠ : عليه فى فنه ، ولا يناسب ذكره هنا ، وذكر المقريزى أن الأرض جسم مستدير
كالكرة ، وقيل ليست بكرة وهى واقفة
الصفحه ٢١٩ :
الصلاة والسلام
البيت وبين موسى عليه الصلاة والسلام ثم إن فى نص القرآن أن قصة داود فى قتل جالوت
الصفحه ٣٥ : الزمن فإنه استعلى على بنيانه فى هذا
الزمن ، وخالف العادة ما ذكره الحافظ وجزم به أبو عتبة البكرى من أن
الصفحه ١٤٤ :
بسدها ، وخص أبو
بكر إظهارا لمودته وقد أكثرت البحث عن ذلك فلم أر من تعرض له ، ولعلهم اكتفوا بذكر
الصفحه ١٢٨ :
سيدنا عمر رضى
الله عنه أعفوا قبره الشريف وعموه عن الناس فعل ذلك الصحابة رضى الله عنهم بأمر
عمر بن
الصفحه ١٣٧ : عليه عند من وقع التغيير فى زمنه وعند
من بعدهم والله أعلم ، انتهى كلام الإمام التقى الفاسى فى تاريخه
الصفحه ١٣٨ : يومئذ ، وقد أقروا ذلك وسكتوا عليه ، وأيضا من سار بعد ذلك
الوقت فى مرتبة الاجتهاد كالإمام الشافعى وأحمد