الصفحه ٤٣ : فى التاريخ باعتبار الشهر
والليلة لأن كليهما في ليل الخميس عاشر جمادى الأولى فسبحان الفعال لما يريد
الصفحه ١٦٢ : متفرقات كلامهم انتهى كلام
ابن حجر. لكن ذكر عارف الزمان الشيخ الأكبر نفعنا الله ببركاته فى الفتوحات كلاما
الصفحه ١٧٧ : كلامهم فواضح ،
لكن الحديث ربما يومىء إلى خلافه ، ثم رأيت السبكى فى فتاويه مال إلى تحريم ركوبها
أخذا من
الصفحه ٦٥ : هناك ما يسقف به ؛ لأنها أرض غير ذى زرع إذ
ذاك ، وأيضا قريش أو من قبلها فعلت ذلك لتزداد أبهته ، فهو من
الصفحه ٢١٦ : العلامة التقى الفاسى : ذكر الفاكهى خبرا يوهم أن العمالقة
كانوا بعد جرهم لأنه روى بسنده إلى على بن أبى طالب
الصفحه ٣١٥ : حجر الكعبة قال : وقد قيل الحطيم هو الشاذروان سمى بذلك لأن البيت رفع وترك
هو محطوما فيكون فعيلا بمعنى
الصفحه ٣١٩ : الشام والحجاز ، والمفاوز
القفار واحدتها مفازة وفى اشتقاق اسمها ثلاثة أقوال فقيل : لأن راكبها إذا قطعها
الصفحه ١٢٣ :
الأزرقى بسنده إلى أبى هريرة رضى الله عنه أنه من المسجد ؛ لأنه قال : إنا لنجد فى
كتاب الله أن حد المسجد
الصفحه ٣٢ : ملائمة هذا القول لظاهر الآية ظاهر ، وزاد أن موضع التشريف هو تلك الجهة
المعينة والجهة لا يمكن رفعها ، وهذا
الصفحه ٣٣٧ : الناس ، فتوهم أن شد الرحال إلى الزيارة لمن فى غير الثلاثة
داخل فى النهى ، وهو خطأ لأن الاستثناء إنما
الصفحه ٢٤٠ : أقبلت من الروم حتى إذا كانت بمحل يقال له الشعبية بضم الشين
المعجمة وهى يومئذ ساحل مكة قبل جده انكسرت
الصفحه ٢٥٢ : بالمعروف إذا خشى فيه أن يكون سببا لفتنة قوم ينكرون دفنه أن النفوس تحب
أن تساس كما تساس إليه فى دين الله عن
الصفحه ٢٨٣ : انهدم جدارها ، وسقط
سقفها إلى غير ذلك فالجواب إنما لم يمنعوا لأن الدعوة قد تمت والكلمة قد بلغت
والحجة قد
الصفحه ١٨٧ : السموات بأسرها على أن لها مدخلا
ما فى الأمطار انتهى المقصود من كلام القاضى : «اليضاوى قال مولانا شيخى زاده
الصفحه ٢١٥ :
كيف لا؟ ولو دل
لدل على وجوده انتهى أقول : جوابه واضح وهو أن الدليل لما كان محتملا لأن يكون
العرش