الصفحه ١٣١ :
نعم ، فقال : إذا
رأيت بيوت مكة قد علت أخشابها كذا وفجرت بطونها أنهارا فقد أزف الأمر أى قرب ،
وذكر
الصفحه ٣٢٠ : المطلب زمزم ودله الله تعالى عليها وخصه بها زاده الله بها شرفا وخطرا فى قومه
، بفتح الخاء المعجمه والطا
الصفحه ٢٧٢ : الحافظ : وفيه إشكال لأن قوله لم يكن نبيا يغاير
قوله بعثه الله تعالى إلى قومه إلا أن يحمل البعث على غير
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوسلم حجرا فسد به الركن فغضب النجدى فقال : واعجبا القوم أهل
شرق وعقول وأموال عمدوا إلى رجل أصغرهم سنا
الصفحه ٩٧ :
الكعبة والمساجد اشتراكا وافترقا ، أما الاشتراك فلإطلاق المسجد على الكعبة لأنها
بيت الله والمساجد بيوت
الصفحه ٢٥٨ : المؤرخ ، ونقل ذلك من بعض المحدثين ورفعه إلى النبى صلىاللهعليهوسلم ونقل الزركشى فى الأعلام لأن القرامطة
الصفحه ١٨ : اختلاله من نجو سقفها
بكشف ما يعلم به أمره أو لا؟ وهل إذا بنى ما سقط يجب أن يعاد علي الصفة التى كان
عليها
الصفحه ١٤٠ : أساس الخليل وزاد
المسعى وقد تقدم ما فيه وعندى فى ذلك شبهة ؛ لأن هذا يقتضى أن الخليل بنى أسسا
للمسجد على
الصفحه ٣١٧ : قليلة الماء يقال : أزممت
البئر إذا وجدتها ذمه أى قليلة الماء زاد السهيلى وليس معناه على ما يبدو من ظاهر
الصفحه ٣٠٢ : عانده لأنه لو عرج
من مكة إلى السماء ، تجد المعاندة فى الإسراء سبيلا إلى البيان والإيضاح ، فلما
ذكر أنه
الصفحه ٥٠ : وكتب اسمه عليه ليطلع عليه الناس فيحمدونه كان
بعيدا من الإخلاص ، لأن المخلص يكتفى برؤية المعمور منه
الصفحه ٢٢ : الحجاج ما زاده ابن الزبير من ارتفاع البيت على حاله ، وليس للشاذروان فى هذا
العمل كله ذكر ، ويدل على ذلك
الصفحه ١١٣ : جوابنا ؛ لأن مذهبه وجوب حسم الذرائع المفضية
إلى المفاسد ومسألتنا تنزع إلى ذلك إلى تقرير الشاذروان على ما
الصفحه ١٣٦ : وثلاثين ومائة ، والفراغ منه فى ذى الحجة سنة
أربعين ومائة ، وكان الذى زاده المنصور النصف مما كان عليه قبل
الصفحه ٩٩ : الصلاة فى المسجد الحرام أفضل من الصلاة فى غيره ، واختلفوا إذا
وسع عما كان عليه فى زمن النبى