الصفحه ٣٣٩ :
المزنى ، رواه بشر بن عمر الزهرانى وخالد نزار الإيلى عن هشام بن سعد عن سعيد بن
أبى هلال عن ربيعة بن سيف عن
الصفحه ٥٤ : له شفيعا (١) انتهى.
فهذه الروايات
تقتضى أن الكعبة بعينها تكون عامرة عند قيام الساعة ، وأنها تزور
الصفحه ٦٧ : ء وإن
كان يخالف المشهور فليس فيه دلالة لما رواه الأزرقى لنقصه ذراعين فيكون ما رواه
الأزرقى مجرد رواية لم
الصفحه ١٥٨ : الرواية ، وقيل : يجوز مع الكراهة ، وأجاز ذلك صاحباه
أبو يوسف ومحمد بن الحسن وعليه الفتوى على قول الصدر
الصفحه ١٨٠ : أصابتهم بخيبر ، فلا يدل على
الحل المطلق. وأجيب بأن أكثر الروايات جاء بلفظ الإذن كما رواه مسلم وفى رواية له
الصفحه ٢١٤ : والبحر الأعلى فوق ذلك كله تحت العرش وذكر أيضا رواية
أن بين السماء السابقة إلى الكرسى مسيرة خمسمائة عام
الصفحه ٢٢٤ :
واستودع الله تعالى الركن أبا قبيس انتهى وهذه الرواية تقتضى أن هذه الخيمة غير
البيت المعمور فتأمل وروى
الصفحه ٢٨٩ : الله عزوجل من الشعائر ، وهذا رواه الأزرقى وغيره عن ابن مسعود وابن
عباس ـ رضى الله عنهم ـ والسدى
الصفحه ٣٢٢ :
ورجاله ثقات وقال
أيضا : اشربوا من شراب الأبرار» يعنى زمزم رواه الأزرقى وقال أيضا : كان رسول الله
الصفحه ٣٤١ :
قال فذكره قال
مسعود : وهو لو صح الوصل فيما بين ربيعة وعبد الله ورواه أبو يزيد خلد بن نزار بن
الصفحه ٣٤٢ : نحوه وإنما ذكر الطحاوى هذا لتثبت رواية ربيعة عن
أبى عبد الرحمن الخبلى ، وإن كان غير حديث من مات يوم
الصفحه ٣٤٥ :
والآخر مجهول هو
المخبر لابن محزم عن عبد الله بن عمرو ، وقوله ورواه خالد ابن بزار هذه الرواية
وهى
الصفحه ٢٨ : ذلك هل بعد موته أو عند الطوفان؟ فإن الروايات
مختلفة ففى بعضها أنها بقيت إلى زمن الطوفان وفى بعضها أنها
الصفحه ٥٢ : قال أصمع ـ حمش الساقين قاعد عليها وهى تهدم» ورواه الفاكهى من هذا الوجه
ولفظه : «أصقل» بدل أصلع وقال
الصفحه ٦٦ : والأيتام والفقراء والمساكين ، أو عمارة صهريج بئر ونحو ذلك. والحديث
السابق رواه أبو داود عن أنس بن مالك أن