الصفحه ١١٨ :
ستة أذرع من الحجر
فإن قريشا استقصرتها حين بنت الكعبة» وفى رواية : «فإن بدا لقومك من بعدى أن يبنوه
الصفحه ٣٤٤ :
فى جمعه هذه الطرق
، لكن قوله اختلف على هشام محمد رواه. عن ربيعة صحيح ، وليعلم أن الاختلاف عند
الصفحه ١١٩ : مقدار ما فى الحجر من الكعبة بأكثر الروايات فى ذلك وهى نحو سبعة أذرع كما فى
الصحيحين والله أعلم ، وإنما
الصفحه ٢٢٧ : المعمور إلى أن وقع الطوفان قال : وفى ذلك من
ارتكاب المجاز ما يصحح به هذه الروايات المتباينة ظواهرها
الصفحه ٣١٥ : ما رواه الفاكهى بسنده إلى عائشة ـ رضى الله عنها ـ مرفوعا
أن خير البقاع وأطهرها وأزكاها وأقرئها من
الصفحه ١٩ : البيت المعمور إلى آخر الرواية ،
ثم المصرح به فى شفاء (٤) الغرام (٥) إن البابين فى زمن ابن الزبير كانا
الصفحه ٥٣ : بما رواه البخارى من حديث أبى سعيد رضى الله عنه قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «ليحجن البيت
الصفحه ٦٨ : يدخل منه ، والآخر يخرج منه وفى شفاء الغرام أنهما لاصقان بالأرض ، قال
الحافظ بن حجر : جميع الروايات التى
الصفحه ١٩٩ : الرواية تغاير رواية مسلم السابقة فإنه ذكر فيها أنه خلق الجبال يوم الأحد
، وهذه ذكر فيها أنه خلقها يوم
الصفحه ٢٢٠ : ببناء الملائكة المتقدم على بناء الخليل ما رواه الأزرقى عن على بن الحسين ـ رضى
الله تعالى عنهما ـ أن
الصفحه ٢٢٢ : بحقائق الأمور. انتهى أقول : قد تقدم ما يصرح بناء الملائكة وأنه مرتفع
ارتفاعا زائدا أخذا من رواية أن الله
الصفحه ٢٢٨ : ثلاث
روايات : الأولى أنه فى السماء السابعة والثانية أنه فى السماء السادسة ، الثالثة
أنه فوق السموات
الصفحه ٢٤٢ : فى بناء قصى على أن ارتفاع
البيت فى السماء وإن كان يخالف المشهور فليس فيه دلالة لما رواه الأزرقى لنقصه
الصفحه ٢٥٥ : حجر جميع الروايات التى
جمعتها فى هذه القصة مخفقة على ابن الزبير جعل الباب ما الأرض ومقتضيا أن يكون
الصفحه ٣٢١ : الله عنه ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنها طعام طعم وشفاء سقم» رواه أبو داود الطيالسى