الصفحه ١٥١ :
: لا بد أن تهدم هذه القبة ، وكان كذلك ، وكرامة الولى حق ، فلما برز الأمر بذلك
بادر إلى هدمها الأمير
الصفحه ١٦٦ : الأنبياء كانوا يسجدون لله ، والسجدة
لا بد لها من قبلة ، فلو كانت قبلة شيث وإدريس ونوح عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ٢٣١ : الحجر ويرى على هذا
كل ليلة كهيئة البرق من غير سحاب ولا بد له فى كل يوم من مطر يغسل قدمى آدم يقال :
إن
الصفحه ٢٣٩ : ء بأمر لم ير
الناس مثله
أعم وارضى فى
العواقب والبدي
أخذنا بالكناف
الردا وكلنا
الصفحه ٢٧٧ : قصيرا دميما ثم أنه قتل أرباط وأجمع الجندى على أبرهة فعند
ذلك بلغ النجاشى فغضب ، وحلف أنه لا بد أن يطأ
الصفحه ٣٢١ :
والطبرانى والبزار ورجاله رجال الصحيح ورواه مسلم بدون وشفاء سقم وقال ابن عباس :
ـ رضى الله تعالي ـ عنهما قال
الصفحه ٣٥١ :
إلى أرباب القلوب المتجردين لذلك ، وتر لهم فى الغالب هم الذين تظهر عليهم
الكرامات وشواهد الولاية فلا بد
الصفحه ١٠٠ : فالحجرة لها فضل آخر يختص بها يزيد شرفها به ، فحكم أحدهما
غير حكم الآخر ، والحجرة الشريفة هى مكان المدفن
الصفحه ١٣٨ : يجعل حكم المسعى حكم الطريق العام ، قال علماؤنا : إدخال الطريق فى
المسجد إذا لم يضر بأصحاب الطريق فيصير
الصفحه ٢٣ : الكاسى له أولا ومن أى جهة كان يكسى قبل أن
يوقف على كسوته شئ ومن الواقف عليها أولا؟ وما الحكم فى كسوته إذا
الصفحه ١٧٠ : سنة بسنة ، ونسخ سنة بقرآن ، وعلى هذا فلا تصح هذه الحكمة التى
ذكرت فى الإسراء إلى بيت المقدس فى أنه
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم إنما أظهر حرمتها لسؤاله المذكور فى القرآن لما اندرس
البيت من الطوفان ونسى حكمه وهجر ، وأنه لم يسأل
الصفحه ٨٣ : وقف ، وإذا حكم فى الأوقاف من يرى بعدم الخراج ارتفع
الخلاف ، وغالب الأوقاف الحاكم فيها شافعى ومن موجب
الصفحه ٩٢ : ولا
ينكرون على ممر الأعصار فالقول بمنع ذلك عجيب جدا ، على أنه قل من تعرض لذكر هذا
الحكم فى الكعبة
الصفحه ١٨٠ : اشتراكها معهما فى حكم التحريم
فيحتاج حكم من أفرد حكم ما عطفت عليها إلى دليل ، ثالثها : أن الآية سبقت مساحة