الصفحه ١١٥ : وعبارته وقد ذكرنا فى أول هذا الكتاب ما بقى
فى الحجر من البيت ، ولماذا أبقاه الله فيه ، وبينا الحكمة
الصفحه ١١ :
تمهيد
الحمد لله الذى
حكم بالتغير على كل مخلوق لظهور نوامس عظمته ، وأنزل مثل الجبال من تجلى
الصفحه ١٧ : عطية فى تفسيره : وهذا لأن
الله تعالى جعله ربوة وفى حكمها ليكون أصون له انتهى. صحيح وعليه فهذا السيل
الصفحه ١٢٢ : :
وقال ابن الصلاح : لا بد أن يضاف ذلك عن عدم شئ لأجل الفتح على وجه لا يستعمل فى
موضع آخر من المكان
الصفحه ١٢٧ : فى المسجد أشد المنازلة ، فأبى وقال : كتاب
أمير المؤمنين لا بد من إنفاذه ، وعن عطاء الخراسانى ما رأيت
الصفحه ٢٧٣ : الكلام فراجعه وأما قصة ربيع
اليمانى وأصحاب الفيل فنقول لا بد من تمهيد مقدمة على ذلك قبل الكلام ويلى أن
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم نفسه على ما قلناه ، وقد يقول قائل : الوقف حيث صح لا بد
أن يكون لمنفعة مقصودة ومنفعة تزيين ذلك
الصفحه ٢٢٠ : رجلا سأله ما بدء هذا الطواف بهذا البيت لم كان؟ وأنى كان؟
وحيث كان؟ فقال أما بدء هذا الطواف بهذا البيت
الصفحه ١٢ : : «قال الله تعالى : «إذا أردت
أن أخرب الدنيا بدأت ببيتى فخربته ثم أخرب الدنيا على أثره» ، فعند ذلك صاروا
الصفحه ٥١ :
تعالى : «إذا أردت
أن أخرب الدنيا بدأت ببيتى فخربته ثم أخرب الدنيا على أثره» فخطأ ، وذلك لأن
المراد
الصفحه ٦٥ :
والتشبه بمن يتمنى الخلود فى الدنيا ، ويلتهى بذلك عن ذكر الآخرة ، وأما ما لا بد
من فعله للإنسان مما يستره
الصفحه ٨١ : ، إلى آخره
كما سيأتى ، ومعلوم أنه إذا رجع الأمر إلى بيت المال فلا بد أن يكون من مال حلال
خالص لا شبهة
الصفحه ١٠٩ : تعارضت
مصلحة ومفسدة وتعذر الجمع بين فعل المصلحة وترك المفسدة بدىء بالأهم
الصفحه ١٤٣ : لم يجز ، وإذا وجدت هذين الشرطين
فلا بأس إذا كان فى ذلك مصلحة للوقف ، فهذا شرط ثالث لا بد منه ، وهو
الصفحه ١٤٤ : : لا بد أن يصان ذلك عن عدم شىء
لأجل الفتح على وجه لا يستعمل فى موضع آخر من المكان الموقوف ، فإن ذلك من