الصفحه ١٧٦ : انتهى. وقال الأسدي في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة : وممن صلى في
هذا الشهر بالقرآن الكريم عبد الوهاب
الصفحه ١٧٨ : حكيم شرقي قرية عرّاد وقبلي
شقحب. وقال الأسدي : ومحاكرات وغير ذلك. وقال في سنة خمس عشرة وستمائة من
الصفحه ١٨٢ : الدمشقي خطيبها ،
ولد بالدولعية من قرى الموصل كما قاله الصفدي وغيره ، في جمادى الآخرة سنة خمس
وخمسين
الصفحه ١٨٦ : ، وكانت جنازته حافلة ، أخرج من الديار المصرية أول سنة
اثنتين وسبعمائة ، وأقام بدمشق ، وقرأ القرآن على
الصفحه ١٩٣ :
بالقرآن وهو ابن سبع سنين ، ثم شرع في الاشتغال على مذهب الإمام أحمد ، وقرأ بعض
الخرقي ونظر في رؤوس المسائل
الصفحه ٢٢٢ :
وهو متمرض وقرىء
تقليده على العادة واستمر بابن الصيرفي ، وقال : إن السلطان لا يولي غيره انتهى.
فكتب
الصفحه ٢٢٧ : بمجيدل القرية ، ومنه نصف ضيعة
تعرف بمجيدل السويدا ، وقفا على الخاتون ست الشام بنت نجم الدين أيوب بن شادي
الصفحه ٢٢٩ :
الناصر محمد ، إلى أن قال : ونائب دمشق قره سنقر ، ونائب حلب استدمر ، ونائب حماة
قبجق ، ودرّس بالعذراوية
الصفحه ٢٤٢ : القرآن الكريم بالسنجارية ،
ثم أقرأ ولدي الشيخ شهاب الدين الزهري ، واشتغل في العلم معهما وبسببهما على
الصفحه ٢٤٥ : . ثم وليها العلامة شمس
الدين ابن الجزري المقرئ مع مشيخة العادلية ، وقد تقدمت ترجمته في دار القرآن
الصفحه ٢٥٢ : وعشرين سبعا بأوقاف تجري عليها ، وثلاثة وسبعين تصديرا
لاقراء القرآن ، وذكر عدة حلق للحديث وغير ذلك انتهى
الصفحه ٢٧٦ : الدين نيابة الحكم ، وجلس في الإيوان الصغير وعليه الخلعة
، وجاء الناس يهنونه ، وقرىء تقليده يوم الجمعة
الصفحه ٢٩٢ : ، وزرت قبره وقرأت عنده وأهديت إليه انتهى. وقال
في سنة تسع وثمانين في كلامه على وفاة صلاح الدين : وكان
الصفحه ٢٩٣ : مدرسة ، فهي المدرسة
العزيزية ووقفها قرية عظيمة تعرف بمحجة انتهى. وقال في سنة خمس وتسعين : عثمان بن
يوسف
الصفحه ٣١٨ : الشرف محمد وطائفة من أهل القرية ، وكان مهذبا فصيحا ، مليح
الخطابة لا يكاد يسمع موعظته أحد إلا وبكى