الصفحه ٧١ :
يكتبه ، ضابطا لما
ينقله ، وعنه أخذت هذا العلم وقرأت عليه الكثير وعلقت عنه فوائد كثيرة ، وكان يحفظ
الصفحه ٧٨ : الصائن هبة الله وأبي القاسم الحافظ وأبي محمد
الحسن بن الحسين بن الغنى وعبد الواحد ابن إبراهيم ابن القرة
الصفحه ٨٤ : ، إمام دار الحديث النورية بدمشق ، كتب عنه القدماء
كابن الحاجب وطبقته ومات رحمهالله تعالى بجوبر قرية
الصفحه ٩٨ : الفخر المصري ، وابن المرحّل والكبار ، وكان يحفظ
ربع القرآن ، وكان ذا دين وتعبد وإيثار وخير.
وقال ابن
الصفحه ١٠٣ : شيخنا في ولايته له مع تصريحه بأن شرط الواقف غير موجود
فيه لعدم حفظ القرآن ، ولا أعلم أنه وقعت من شيخنا
الصفحه ١٠٤ : مبدأ نصفه ، ومبدأ الأسبوع وهو الأحد ، ومبدأ الرابع من المحرم
مبتدأ الربيع نادر المولد. قرأ القرآن على
الصفحه ١٠٦ : ، وفضائل القرآن والطهور والغريب ، وغير ذلك مما
وقع له من حديث الدار قطني (٨) ، والحاكم (٩) ، والبيهقي (١٠
الصفحه ١١٣ : المدرسة
المشهورة على الجسر الأبيض ، وتأنق في بنائها ، وعمل بها تربة ، ورتب بها فقراء
ومقرئة يقرءون القرآن
الصفحه ١٢٥ : قد سمع من الجرائدي جزء القرآن
والتوكل لابن أبي الدنيا ، وسمع من ابن الشحنة الصحيح ، وسمع من النجم بن
الصفحه ١٢٦ : في
الجفون قرى له
وسألته وصلا
بغير تمنع
فأجابني بالمنع
وهو مودّع
الصفحه ١٤٢ :
عصرون ، ولد في شهر رجب سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة ، وختم القرآن في آخر سنة تسع
وأربعين ، وأجاز له ابن
الصفحه ١٥٣ : بالجامع يقرئ فيها القرآن والفقه والنحو ، وكان معيدا لجمال الإسلام
بالأمينية ، ودرّس بالمجاهدية ، وكان
الصفحه ١٥٥ : بها وحضر عنده السلطان الناصر قرىء كتاب الوقف وفيه : لا
يدخلها امرأة ، فقال السلطان : ولا صبي ، فقال
الصفحه ١٦١ : مشهورة من قرى الحبشة مما يلي
الزنج ويعرف بابن الكلوي انتهى.
ومنهم الحافظ ابن
الخراط قال الذهبي في سنة
الصفحه ١٧٤ : الوقت الذي نزل فيه القرآن لعلم الوقت الذي
يرفع فيه. قلت : ابن برجان ذكر هذا في تفسيره في حدود سنة اثنتين