الصفحه ٤١٧ : التلاوة والذكر وإقراء القرآن ، إلى أن توفي رحمهالله تعالى سنة تسع عشرين وخمسمائة يوم الاثنين ثالث عشر
الصفحه ٤٤٢ : بالمدارس ،
وقرأ عليه جماعة من الفضلاء وهو من قرية من قرى أب كرم ، وهي بليدة صغيرة بالقرب
من قونية كثيرة
الصفحه ٤٩٢ : القعدة منها عاد
جانبك إلى الحاجب الكبير المذكور مستمرا وعلى يده التوقيع والتشريف المذكوران
وقريء بالجامع
الصفحه ٤٩٧ :
القصيف ، وفي بكرة يوم الاثنين ثامن شهر رجب منها لبس المحب المذكور تشريفة بذلك ،
وقرىء توقيعه على العادة
الصفحه ٩ : الشيخ شمس الدين البانياسي وقراءة
الميعاد الشيخ شمس الدين ابن حامد (٢).
٤ ـ دار القرآن
الكريم الرشائية
الصفحه ١٨ : ، ولد بدمشق في أحد الربيعين سنة تسع وتسعين (بتقديم التاء فيهما)
وخمسمائة وختم القرآن وله دون عشر سنين
الصفحه ٢١ : الستة وقرىء عليه قطع كثيرة من صحيح مسلم بدار
الحديث عن الأمين الاربلي (١٠
الصفحه ٣٦ : ، ولازم الحافظ المزي مدة ، وقرأ العربية وفضل فيها ، وقرأ القرآن
على الكفري (٣) ، وسمع من جماعة ، ودرّس
الصفحه ٥٠ : شجاعا ، ديّنا خيّرا عالما فاضلا ،
مليح الخط ، حافظا لكتاب الله تعالى ، قرأ القرآن على الشيخ نجيب الدلاصي
الصفحه ٥١ : ، وضمن ذلك
كتاب وقف ، فلما قرىء على السلطان أعجبه ما اعتمده في ذلك ، فلما انتهى إلى ذكر
الديوك انكر ذلك
الصفحه ٥٢ : : ولد يوم عيد الفطر سنة
أربع وخمسين وستمائة وتوفي في سنة أربع وعشرين وسبعمائة وحفظ القرآن وسمع من ابن
الصفحه ٥٥ : الديار المصرية ليشتري منه ربع قرية حزرما الذي
اشتراه من بنت الملك الأشرف موسى فذكر لهم أنه أوقفه ، وقد
الصفحه ٥٧ : على منبر
قد هيء له لتفسير القرآن العزيز فابتدأ من أوله في تفسيره ، وكان يجتمع عنده الخلق
الكثير والجم
الصفحه ٥٨ : العربية أياما على ابن عبد القوي ، ثم
أخذ كتاب سيبويه وتأمله ففهمه وأقبل على تفسير القرآن العزيز فبرز فيه
الصفحه ٦١ :
عجبا لمحلول
العقيدة جاهل
بالشرع قبل
أوانه ان يعقدا
وقيل قرأت من خط
المصنف الذي