الصفحه ١٤ : ، وكان صدرا محترما
دينا محبا للأخيار صاحب أملاك ومتاجر وبرّ وأوقاف ، أنشأ دارا للقرآن الكريم بدمشق
ورباطا
الصفحه ٤٦ :
وفيها كمل عليه ختم القرآن العظيم ثم إنه سمع صحيح البخاري على ابن مشرف (١) سنة أربع ، وفيها ابتدأ بقرا
الصفحه ١٤٣ :
خلكان (بفتح الخاء المعجمة وتشديد اللام) كما رأيته بخطه وهو اسم جده كما قال
الأسنوي إنه نسبة إلى قرية
الصفحه ٢٠٤ :
وهو ابن نوح فاسأل
ال (م) قرآن عن عمل ابن نوح وكان يباشر شهادة جامع العقيبة ، فحصل بينه وبين قاضي
الصفحه ٢٤٤ :
ببجاية سنة تسع وثمانين وقرأ القرآن الكريم بالإسكندرية على عيسى (١) ، وبدمشق على السخاوي ، وبرع في الفقه
الصفحه ٢٦٩ :
(بالضم والفتح)
الفاروثي الواسطي ، ولد بواسط في ذي القعدة سنة أربع عشرة وستمائة ، وقرأ القرآن
على
الصفحه ٢٧٧ :
ولبس الخلعة ،
وركب معه الحجاب والدولة إلى العادلية ، وقريء تقليده بها ، وحكم بها على العادة
انتهى
الصفحه ٢٨٢ : ، ثم قدم دمشق ، وقرأ القرآن واشتغل بالعلم ، وصحب الشيخ
شمس الدين الصلخدي ولزمه مدة ، وكان يحفظ كثيرا من
الصفحه ٣٠٣ :
ونصف قيراط في
قرية هريرة ، ومنه ببعلبك مزرعتان معروفتان الآن بدير النيط وقدريهما عشرة قراريط
شركة
الصفحه ٣١٤ : . وقال في سنة اثنتين
وسبعين وخمسمائة : وفي صفر من هذه السنة وقف السلطان الملك الناصر قرية حزم على
الزاوية
الصفحه ٣١٦ : أبو الحسين هبة الله بن
الحسن بن هبة الله بن عساكر الفقيه الشافعي ، قرأ القرآن بالقراآت على جماعة منهم
الصفحه ٣١٧ : التغلبي الأرقمي الدولعي
الموصلي الشافعي ، ولد بالدولعية ، وهي قرية من قرى الموصل سنة أربع عشرة وخمسمائة
الصفحه ٣١٩ :
ثم عزل العماد بعد
ست سنين ورجع إلى خطابة القرية انتهى. وقال الذهبي في العبر في سنة ست وخمسين
الصفحه ٣٢٩ : علي بن زيادة بن عبد الرحمن
الحبكي (بفتح الحاء المهملة والباء الموحدة والكاف) نسبة إلى قرية من قرى
الصفحه ٣٧٨ : قدامه وهو قاعد يتلو القرآن ولم
ينزل له دمعة عليه ، وكان كل منهما رئيس دمشق ، وولي النقابة في حياته ابن