الصفحه ٩٢ : على مصطلح الترك أغاله ،
ولما توجه إلى الكرك كان في خدمة الملك السلطان الناصر (١) ، وجهزه مرة إلى دمشق
الصفحه ١٥٣ : بالجامع يقرئ فيها القرآن والفقه والنحو ، وكان معيدا لجمال الإسلام
بالأمينية ، ودرّس بالمجاهدية ، وكان
الصفحه ١٧٦ : ذلك
، وأخذ الفقه عن نجم الدين ابن الجابي (١) وشرف الدين بن الشريشي ، واشتغل مع الفقهاء أي فقها
الصفحه ١٨٦ : جماعة منهم الشيخ موسى العجمي ،
وقرأ العربية والفقه أولا على الشيخ كمال الدين بن قاضي شهبة ، ثم قرأ الفقه
الصفحه ٢٢٨ : وبدعة ، والباقي من الأملاك على مصالح المدرسة ، وعلى
الفقهاء والمتفقهة المشتغلين بها ، وعلى المدرّس بها
الصفحه ٢٨٢ :
وقراءة انتهى.
وقال الشيخ تقي
الدين الأسدي : وكان فيه إحسان إلى طلبة العلم والفقهاء يضيفهم ويفطرهم في
الصفحه ٣٢٥ :
الفقهاء إلى أن نزل عنها للشيخ تقي الدين بن قاضي عجلون. قال الأسدي في تاريخه في
شهر ربيع الآخر سنة ثلاثين
الصفحه ٣٦٤ : الحنفي قاضي القضاة أبو الفضل الأذرعي ثم الدمشقي الحنفي ،
إمام عالم متبحر عارف بدقائق الفقه وغوامضه
الصفحه ٤٣٧ : جمادى الآخرة سنة سبع وثمانين. ودرّس بها في
هذه السنة وأعاد بهذه المدرسة الفقيه شهاب الدين أحمد ابن الشيخ
الصفحه ١٣٤ : بتعيين الواقف جمال الإسلام أبو الحسن علي بن المسلم بن
محمد بن علي السلمي الدمشقي الفقيه الفرضي ، تفقه على
الصفحه ١٦٠ :
وعليه الصلاة
والسلام والخطيب بها. قال ابن حجي السعدي : كان من خيار الفقهاء ، وقد ولي قضاء
القدس
الصفحه ١٦١ :
الفقيه علاء الدين علي بن أيوب بن منصور ابن رزين المقدسي [بالسين المهملة] ولد
سنة ست وستين وستمائة تقريبا
الصفحه ١٧٣ :
كثير في سنة ست وتسعين وخمسمائة : الفقيه مجد الدين أبو محمد طاهر بن نصر الله بن
جهبل مدرس القدس الشريف
الصفحه ٢٠٦ :
الدين ، أبو الروح
عيسى بن عثمان بن عيسى الغزي ، ثم الدمشقي ، قدم دمشق للاشتغال في الفقه على
الصفحه ٢١٨ : الدين بن حجي بالمدرسة
الشامية البرانية ، وحضر معه يسير من الفقهاء من أهلها ، وكان قد أراد أن يدرس بعد