الصفحه ٣٣ :
ورقة. والشيخ علاء الدين بن الصيرفي المشار إليه هو العلامة الأوحد الفقيه أبو
الحسن علي بن عثمان بن عمر
الصفحه ٣٤ :
الحديث الأشرفية وحضر معه القضاة الثلاثة وجماعة من الفقهاء وتكلم على الحديث الأول
من صحيح مسلم بعد ما رواه
الصفحه ٣٥ :
وسبب ذلك أنه أراد
الحضور في يوم الأحد فقيل له إن الفقهاء لا يتفرغون بحضورهم معك ، وكذلك في يوم
الصفحه ٣٦ : الله الحريري البعلبكي
الدمشقي (٢) ولد سنة نيف وتسعين (بتقديم التاء) وستمائة ، واشتغل في
الفقه والحديث
الصفحه ٣٧ : الله الأرتاجي (٣) وكتب بخطه الكثير وجمع وصنف وأفاد وقرأ القراآت على عمه
العماد (٤) والفقه على الشيخ
الصفحه ٣٩ : الشيخ أبي عمر المقدسي سمع
الحديث وتفقه وبرع في الفروع والفقه واللغة ، وفيه أدب وحسن محاضرة ، مليح الشكل
الصفحه ٤١ : واسع الرواية أفتى نيفا وخمسين سنة ، وتخرج
به الفقهاء انتهى. ثم درس بها ولده بعده عز الدين.
قال الذهبي
الصفحه ٤٣ : خرج له عنهم الامام شهاب
الدين أبو العباس أحمد ابن حجي جزءا حدّث به وأخذ الفقه عن شيوخه بدمشق وتفقه
الصفحه ٤٥ : الذهبي
في المعجم : المحقق العالم الفقيه المحدّث ، طلب وكتب الأجزاء وهو في زيادة من
السماع والتحصيل
الصفحه ٤٨ : القاضي
تقي الدين سليمان الحنبلي وطبقته وأكثر. وكان إماما في الفقه والنحو والأصول ،
مفتنا في علوم الحديث
الصفحه ٤٩ : الفقه والحديث. وفيه
ديانة وكرم ، وسمع الكثير من الزكي المنذري (٢) والرشيد العطار (٣) وطبقتهما ، وله معجم
الصفحه ٥٠ : وغيره ،
وحفظ الإشارة في الفقه للشيخ سليم الرازي (١) ، وحصل له عناية بالحديث وسماعه سنة بضع وخمسين ، وسمع
الصفحه ٥١ : طولون ، وفوض امره إليه فعمره ، وعمر وقوفه ، وقرر فيه دروس الفقه
والحديث ، وجعل من جملة ذلك وقفا يختص
الصفحه ٥٣ : (٦) وأحمد بن هبة الله الكهفي (٧) والكمال بن فارس المقري والشيخ حسن الصقلي والفقيه زهير
الزرعي والقاضي أبي
الصفحه ٥٤ : ء الأسعار) انتهى. قلت وممن درس بهذا المكان الشيخ
الأصيل الفقيه نور الدين أبو عبد الله محمد ابن الشيخ العالم