الصفحه ٣٤٦ :
وكان فقيها خيرا
دينا محمود [السيرة] ، توفي ببغداد في شوال سنة أربع وستين وخمسمائة ، ومولده سنة
سبع
الصفحه ٣٨٦ : العلامة جلال الدين أبو محمد عمر بن محمد بن عمر الحنفي الخجندي ، كان
فقيها ، بارعا ، زاهدا ، ناسكا ، عابدا
الصفحه ٤٠٠ : ، وصلى عليه من الغد بعد
الظهر بجامع الحنابلة ، وحضر جنازته جمع من الفقهاء وغيرهم ، ودفن بسفح قاسيون
الصفحه ٤٠٧ : ، فسأل من كان بها متوليا وهو القاضي تاج الدين عبد
القادر المذكور بحضور جماعة من العلماء والفقهاء من
الصفحه ٤١٢ : جماعة منهم ابن عباد ، قال الذهبي في عبره فيمن مات سنة تسع وسبعين
وستمائة : والفقيه المعمر أبو نصر بن
الصفحه ٤١٤ : الفقيه تاج الدين أبو محمد الطرابلسي الأصل الدمشقي الحنفي
، تفقه شافعيا ثم تحوّل حنفيا على البرهان المشلي
الصفحه ٤٣٣ : منظومته : ميلاده بدمشق في عاشر صفر سنة ثلاث وخمسين
وستمائة ، وقرأ الفقه على الشيخ عماد الدين ابن الشماع
الصفحه ٤٣٥ : وافتى وبرع في الفقه والأصول والعربية ونظم الشعر الرقيق
الرابق ، وتوفي في الحادي والعشرين من جمادى الأولى
الصفحه ١٦ : الإسلام أبو عمرو
عثمان ابن الشيخ الإمام البارع الفقيه المفتي صلاح الدين أبي القاسم عبد الرحمن بن
عثمان بن
الصفحه ١٩ : وستين المذكورة
الامام العلامة ولي الله شيخ الاسلام الفقيه الزاهد الحافظ محيي الدين أبو ذكريا
يحيى بن شرف
الصفحه ٢٠ :
في العلم وسعة
معرفته بالحديث واللغة والفقه وغير ذلك مما قد سارت به الركبان. رأسا في الزهد ،
قدوة
الصفحه ٢٣ : ثلاثة مجلدات دالّات على تبحره في الحديث
والفقه والاصول.
وقال السبكي في الطبقات
الكبرى : كان الوالد
الصفحه ٢٤ : والحديث والفقه ، فذكر من ذلك دروسا حسنة ثم لم يستمر بها سوى خمسة عشر
يوما حتى انتزعها منه كمال الدين بن
الصفحه ٢٥ :
وفصاحته ، ولا
يهوله تعداد الدروس وكثرة الفقهاء والفضلاء ، بل كلما كان الجمع أكبر والفضلاء
أكثر كان
الصفحه ٢٨ : فقيها جيد الفهم
صحيح الدين ، ويحفظ التنبيه الى آخر وقت ويشارك في العربية مشاركة جيدة ، ونظم
الشعر ، وما