الصفحه ٤٤ : بحساب الفرائض ، وقد وقعت له في ذلك أغلاط اعتنى
بجمعها فقيه ورد عليهم حلب من مصر يقال له النوي ، وأوقف
الصفحه ٤٧ : عشرة
وسبعمائة عاود الاشتغال بالفقه والأصوليين وغير ذلك وحفظ التنبيه ومختصر ابن
الحاجب ومقدمتيه في النحو
الصفحه ٦٣ : ، انتهى ملخصا.
وقال الذهبي في
العبر : وكان له مصنفات في الفقه لم تنشر. وقال الأسدي في تاريخه في سنة
الصفحه ١٠٥ : المنجا
التنوخي (٤)
، والشيخ الفقيه عز الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أحمد بن عمر السلمي المعروف
بابن
الصفحه ١١٩ : والمفتين ببغداد ، وعمل بصحنها قباب الحلوى ، فحمل منها إلى جميع المدارس
والربط ، ورتب فيها خمسة وعشرين فقيها
الصفحه ١٢٤ : الآخرة توفي الشيخ الفقيه العدل ، الكبير المعمر ، شرف الدين أبو
محمد حسن بن يعقوب بن إلياس بن علي الحاكي
الصفحه ١٢٩ : وتسعين وستمائة : الجمال المحقق أحمد بن عبد الله
بن الحسين الدمشقي اشتغل بالفقه على مذهب الشافعي وبرع فيه
الصفحه ١٣٧ : في سنة إحدى وستمائة : علي بن عقيل بن هبة الله ابن الحسن بن العلي الفقيه
الشافعي ضياء الدين أبو الحسن
الصفحه ١٣٨ : . وقال الأسدي في
تاريخه في السنة المذكورة : التقي الضرير الفقيه الشافعي مدرس الأمينية كان فقيها
عارفا
الصفحه ١٤٥ : الصورة ، تامّ الشكل ، مهيأ ، وقال الشيخ تاج
الدين اشتغل في الفقه اشتعالا يسيرا ، ثم ولي استيفاء الأوقاف
الصفحه ١٥١ : الأمينية عوضا عن الحسباني وحضر معه القاضي نجم الدين
وبعض الفقهاء ، ولم يكن سقف بها غير الإيوان الغربي انتهى
الصفحه ١٥٥ : إلى
الأرض عجزا عن حفظها ، وكانت بيد أسامة المذكور ، وشرط على المقيم بها العزوبية ،
وأن لا يكون الفقيه
الصفحه ١٥٩ : ابن جهبل توفي في الشهر الماضي وحضر عنده القضاة وجمع من الفقهاء والأعيان
انتهى كلامهما. ثم ولي تدريسها
الصفحه ١٧٠ : الذهبي في
العبر في سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة : والمجير الإمام محمود ابن المبارك الواسطي
البغدادي الفقيه
الصفحه ١٨٨ : في المدرسة الأتابكية. ثم درّس بها العالم العلامة
المحدّث الفقيه الواعظ أقضى القضاة محيي الدين أبو