الصفحه ٣٠٨ : الله
بن المطهر بن علي بن أبي عصرون الفقيه شهاب الدين أبي العباس التميمي الدمشقي
الشافعي ، سمع من جده
الصفحه ٣١٤ : الغزالية ومن يشتغل بها بالعلوم الشرعية ، أو ما يحتاج الفقيه إليه ،
ونظرها جعله لقطب الدين النيسابوري في
الصفحه ٣١٥ : الأسدي في سنة أربع وستين وخمسمائة عنه : ولزم الفقيه نصر الله وأعاد له ، وقد
أوصى له بتدريس الزاوية فلم
الصفحه ٣١٧ : الفضائل الزنجاني الفقيه الشافعي ، تفقه
ببغداد على أبي منصور الرزاز ، وقدم دمشق ، ودرس بالمجاهدية ثم
الصفحه ٣٢٤ : مدرسين وعشرة فقهاء وعشرة مقرية ، ويقرئ خمسة عشر يتيما ، إذا حفظ أحدهم
القرآن يخرج ويقرر غيره ، وتفرقة خبز
الصفحه ٣٣٣ : واقفها مدرسها القوصي
وهو الشيخ الفقيه المدرّس الأخباري الأديب الرئيس شهاب الدين أبو المحامد وأبو
الطاهر
الصفحه ٣٤١ : على المدرسة المذكورة وسأل عن مالها فقال أخذه المدرس والناظر وبعض
الفقهاء ، فحسب ما أخذه ، فكان أزيد من
الصفحه ٣٦٨ : البرزالي في تاريخه في سنة احدى وثلاثين وسبعمائة : وفي ليلة
الثلاثاء ثالث عشر ربيع الأول توفي الشيخ الفقيه
الصفحه ٣٨٣ : المذكور تقبل الله منه ، وحضر القضاة والأعيان وانصرفوا من درسه إلى درس
ابن أخيه الفقيه صلاح الدين ولد شمس
الصفحه ٤٤٣ : القاسم البصروي ، واتفق أن والده كان حنبلي
المذهب ، وكان يتغالى في الشيخ الفقيه اليونيني البعلبكي ورحل
الصفحه ٤٤٥ :
العبر في سنة أربع وعشرين وستمائة : والملك المعظم سلطان الشام شرف الدين عيسى بن
العادل الفقيه الأديب
الصفحه ٤٥٣ : محمد ابن أبي بكر بن علي الحنفي الفقيه ، سمع بمصر من أبي الجيوش
العساكر والتاج المسعودي (١) وجماعة
الصفحه ٤٧٩ : هو العلامة قاضي القضاة الحنفية بالشام بعد والده كان فقيها
بارعا في الفقه ، صنف عدة مجلدات ، وله نظم
الصفحه ١٨ : الدمشقي الشافعي
الفقيه المقرئ النحوي المؤرخ صاحب التصانيف ، المعروف بأبي شامة لشامة كبيرة فوق
حاجبه الأيسر
الصفحه ٢٧ :
شهر ربيع الآخر سنة أربع وخمسين وستمائة ، قرأ شيئا من الفقه على مذهب الإمام
الشافعي ، وبرع في التصريف