الصفحه ٢٦٩ : فقيها
شافعيا مدرسا مفتيا عارفا بالقراآت ووجوهها وبعض عليها ، خطيبا واعظا زاهدا عابدا
صوفيا ، صاحب همة
الصفحه ٢٨٦ :
المرحل وهو ابن أخي صدر الدين المتقدم فيها وتلميذه أخذ عنه الفقه والأصلين ،
ونزله له عمه بالقاهرة عن تدريس
الصفحه ٢٨٩ : ، والقاضي برهان الدين بن رجب ، وفقهاء
المدرسة ، ويومئذ درّس شمس الدين بن سعد العجلوني بالطيبة عند باب
الصفحه ٢٩٢ : الذي تولى غسله خطيب
البلد الفقيه الدوامي ، وكان الذي أحضر الكفن ومؤنة التجهيز القاضي الفاضل من صلب
ماله
الصفحه ٢٩٩ : والفقهاء أيضا انتهى. وقد مرت ترجمة القاضي شمس الدين
الكفيري في المدرسة الشاهينية ، وأما الشيخ تقي الدين
الصفحه ٣٠٦ : بن محمد بن نصر الله تاج الدين الحموي الشافعي
، كان فقيها فاضلا متقنا ، وولي مشيخة الشيوخ ، ودرّس
الصفحه ٣١٣ :
للبواري ثمن زيت أربع وعشرين ، العمالة مائة ، الإمامة أربعين ، الفقهاء وهم عشرة
أنفار : الشيخ شهاب الدين
الصفحه ٣٢٣ : الفقهاء ودعا انتهى
هكذا. ثم قال في صفر سنة ست وأربعين : وفي يوم السبت الحادي والعشرين منه حضر قاضي
القضاة
الصفحه ٣٢٦ : قال أخوه ، وكان أخوه كبيرا يذكر الطاعون وموت والده ، قرأ التنبيه ،
واشتغل يسيرا في الفقه ، وجلس لتحمل
الصفحه ٣٣٢ : في وفاة شمس الدين محمد بن يوسف بن نفيس
التدمري : كان رجلا صالحا وفقيها فاضلا ، يعرف كتاب الحاوي
الصفحه ٣٣٥ : ابن الأذرعي بالحلقة القوصية ، أعرضت له عنها وحضرت أنا عنده وجماعة من
الفقهاء انتهى. ثم درس بها شيخنا
الصفحه ٣٣٦ : الذهبي : فقيه ، إمام ، عارف بالمذهب موصوف بجودة
النقل ، حسن الديانة قوي النفس ، ذو هيبة ووقار ، وقد ناب
الصفحه ٣٤٧ : وقت. وأول من درس بهذه المدرسة بشرط
الواقف الفقيه العالم ناصح الدين أو الحسن علي ابن مرتفع بن أفتكين
الصفحه ٣٥١ :
الفارقي سنة تسع وستين وهي سنة قسم الوظائف بين الفقهاء ، فباشرها نحو سبع سنين
إلى سنة سبع وستين وستمائة
الصفحه ٣٦٣ :
الدين إقبال عتيق الخاتون الأجلة ست الشام ابنة أيوب رحمهالله على الفقهاء من اصحاب الإمام سراج الأمة