الصفحه ٢٣٣ : الشافعي وهو
شمس الدين الأخنائي وجماعة من الفقهاء ، وأخذ في تفسير قوله تعالى : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي
الصفحه ٢٣٤ : هو ابن الكشك ، والمالكي هو الأموي ، وحاجب الحجاب هو
سيباي ، وجماعة من الأمراء والفقهاء والمباشرين
الصفحه ٢٣٥ : يعني محيى الدين المصري والمعيد يعني اللوبياني يقبضان معلومها كاملا
ويحصل للفقهاء شيء يسير جدا انتهى. ثم
الصفحه ٢٣٧ : التنبيه في مجلدات وغير ذلك ، وكان لا
يعرف شيئا من العلوم غير الفقه ، وطرفا من الحديث ، وينظم كثيرا ولا
الصفحه ٢٣٨ :
الشافعي بهاء
الدين أبو البقاء بن حجي والمالكي شهاب الدين الأموي والحاجب وجماعة من الفقهاء
والطلبة
الصفحه ٢٤٣ : القراء والنحاة
والفقهاء في زمانه بدمشق ، ولد سنة ثمان أو تسع وخمسين وخمسمائة. قال الذهبي في
العبر في سنة
الصفحه ٢٤٤ :
ببجاية سنة تسع وثمانين وقرأ القرآن الكريم بالإسكندرية على عيسى (١) ، وبدمشق على السخاوي ، وبرع في الفقه
الصفحه ٢٤٥ : :
وكان بارعا في القراآت والنحو والتصريف ، وله يد في الفقه وغيره ، توفي رحمهالله تعالى في شهر رمضان سنة
الصفحه ٢٥١ : القمامة
، وأجرى على الفقراء والقراء والفقهاء الجامكيات والجرايات ، وأرصد الختم والربعات
في أرجاء المسجد
الصفحه ٢٥٦ : بن رجب وفقهاء
المدرسة ، ويومئذ درّس شمس الدين محمد بن سعد العجلوني بالطيبة عند باب الخواصين ،
وحضر
الصفحه ٢٦٠ : هذه ، وكان فقيها إماما مناظرا ، أديبا قارئا
بالسبع ، توفي في سنة أربع وستمائة ، وله كتاب (التنقيب على
الصفحه ٢٦٢ : ذي القعدة سنة تسع وأربعين وأعرض عن الجهات التي في
يده ففرقت على الفقهاء ، واستمر في الخطابة إلى حين
الصفحه ٢٦٥ : الفارقي ثم الدمشقي
الفقيه الأديب المفنن ، ولد سنة ثمان وتسعين وخمسمائة ، وسمع الحديث من جماعة ،
واشتغل
الصفحه ٢٦٧ :
الدرس في الظاهرية الجوانية ، وحضر والده والقاضيان الحنفي والمالكي وحاجب الحجاب
وجماعة من الأمراء والفقها
الصفحه ٢٦٨ : المحدث ، ولد سنة أربع
عشرة ، وحج فسمع من ابن رواح (١) وطبقته ، وسكن دمشق وقرأ الفقه وتقدم في الحديث مع