الصفحه ١٦٨ : الله تعالى عنه.
وقال الشيخ تقي
الدين الأسدي في الذيل في ذي القعدة سنة إحدى وثلاثين وثمانمائة : الفقيه
الصفحه ١٧٧ : الفقهاء ، وابن القاضي تاج الدين المالكي
بالشاغور. وابن الأمير محمد بن سعد الدين المنجكي صلى بمكان بني
الصفحه ١٨٠ : والذهبي ، وأخذ الفقه عن الشيخ شمس الدين ابن النقيب ، ثم رجع إلى مصر ودرّس
بالهكارية ، ثم عاد إلى دمشق
الصفحه ١٨٤ : هو الإمام العالم العلامة فقيه الشام وشيخها
ومفتيها القاضي فخر الدين أبو الفضائل وأبو المعالي محمد ابن
الصفحه ١٩٤ :
مشايخ ذلك الوقت ، ولازم الشيخ علاء الدين بن حجي كثيرا ، وفضل في الفقه ، وأنهاه
ابن خطيب يبرود بالشامية
الصفحه ٢٠٠ :
الفقهاء والمدرس شروطا صعبة لا يمكن القيام ببعضها
__________________
(١) شذرات الذهب ٥ :
١٩٠.
الصفحه ٢٠١ : بها ودرّس بالشامية البرانية كما سيأتي. قال أبو المظفر سبط بن
الجوزي رحمهالله تعالى : وكان فقيها نزها
الصفحه ٢٠٨ : وأعظمها وأكثرها فقهاء وأكثرها أوقافا
انتهى. قال الذهبي في تاريخه الصغير فيمن مات سنة ست عشرة وستمائة : وست
الصفحه ٢١١ :
عمدا ورشفت من
ثناياه مدام
فازورّ وقال أنت
في الفقه إمام
ربقي خمر وعندك
الصفحه ٢١٣ : تكن بعيدة من دروس الشيخ ابن الزملكاني
لفصاحته وعذوبة لفظه ، وكان الفقه والأصول قد جوّدهما ، وأما
الصفحه ٢١٤ :
الدين بن جملة توفي ، وحضره خلق كثير من الفقهاء والأعيان.
وقال السيد
الحسيني في ذيله : في سنة خمس
الصفحه ٢١٥ : له والده ولأخيه بالإفتاء
في جماعة من الفقهاء في جمادى الآخرة سنة إحدى وتسعين ، ونزل له والده قبل موته
الصفحه ٢١٧ : ، وعليه خلعة خلعها
عليه النائب ، وحضر النائب والأمراء والقضاة والفقهاء من الشافعية وغيرهم ، وجلس
النائب
الصفحه ٢٢٧ : ذكرها ، فالدار مدرسة على الفقهاء
والمتفقهة الشفعوية المشتغلين بها ، وعلى المدرس بها الشافعي قاضي القضاة
الصفحه ٢٣١ : ثاني عشريه وحضر عنده الأعيان انتهى. ثم درّس بها
الفقيه أبو الفتح السبكي قريب الشيخ تقي الدين السبكي