الصفحه ١٢٠ : ء
الشافعية ، له يد في الفقه والأصول والنحو ، وفهم جيّد قويّ ، توفي فجأة يوم السبت
ودفن بمقابر باب الصغير
الصفحه ١٢١ :
الدين وهو القلقشندي الأصل ولازمه حتى فضل ، وقدم دمشق سنة ثمان وثلاثين ، فقرر
فقيها بالشامية البرانية
الصفحه ١٢٥ :
الواحد بن عبد اللطيف الأنصاري كمال الدين أبو محمد بن الحرستاني ، الفقيه المفتي
الشافعي ، مولده سنة تسع
الصفحه ١٣٥ : علي بن
الفتح الواعظ أبو بكر بن جمال الإسلام أبي الحسن السلمي الفقيه الدمشقي ، سمع أباه
، وعلي بن
الصفحه ١٣٦ :
النيسابوري الطريثيثي صاحب كتاب الهادي في الفقه ولد في شهر رجب سنة خمس وخمسمائة
، وتفقه بنيسابور على محمد بن
الصفحه ١٣٩ : في التفسير حتى أكمل التفسير إلى
آخره ، ثم توفي عقيب ذلك ، ويقال درّس الفقه بعد التفسير ، وكان يعتمد
الصفحه ١٤٠ : ، وفي آخر الأمر كان سببا في قتله. قال الذهبي في تاريخ الإسلام : كان
فقيها فاضلا مناظرا متكلما متفلسفا
الصفحه ١٤٢ : الفقه ، لكن له محفوظات وتثبت وجلالة ،
درّس بالأمينية وبالعصرونية بدمشق ، وطال عمره ، وعلت روايته ، وأكثر
الصفحه ١٤٣ : يعدّ من كبار الفقهاء العارفين بالمذهب مع الهيبة والتحري ، توفي في ثامن المحرم
سنة ثمانين وستمائة ، ودفن
الصفحه ١٤٩ : والعربية
والفقه وأصوله ، وأفتى وناظر وكتب الخط المنسوب ، ودرس بهذه المدرسة كما قال
الذهبي في عبره في سنة ست
الصفحه ١٥٠ : ثمان وثلاثين ، فقرر فقيها بالشامية البرانية ،
وأنهاه مدرسها الشيخ شمس الدين بن النقيب ، وأنهى معه الشيخ
الصفحه ١٥٤ : الذهبي : وكان
فقيها عالما دينا صدرا محتشما جليل القدر وافر الحرمة ، متواضعا دمث الأخلاق
منبسطا ، وقد ولي
الصفحه ١٦٢ : النواحي ، ووقف وقفا
يحصر على الزاوية التي كان والده يقرئ بها بالجامع العتيق ، وهو أخو الفقيه [موفق
الدين
الصفحه ١٦٤ : ابن كثير في طبقات الفقهاء الشافعية لبنائه المدرسة
المشهورة بدمشق ، توفي رحمهالله تعالى وهو يحاصر
الصفحه ١٦٦ : ترجمته
في دار الحديث العروية. ثم بها درس الإمام الفقيه قاضي القضاة بهاء الدين أبو
الفضل يوسف ابن قاضي