الصفحه ٨ :
٢ ـ دار القرآن
الكريم الجزرية
قيل انها بدرب (١) الحجر قال الحافظ ابن حجر في سنة اربع وثلاثين
الصفحه ١١ :
٥ ـ دار القرآن
الكريم السنجارية
تجاه باب الجامع
الشمالي المسمى الناطفانيين قال ابن كثير في سنة
الصفحه ٣٨٥ : ومحمود ، سمعت الحديث من
أبي الحسن علي بن قبيس واستنسخت الكتب ، وحفظت القرآن الكريم ، وبنت المدرسة
الصفحه ٥٠١ :
٣
دار الحديث
القوصية
٧٢
فصل دور القرآن الكريم
دار الحديث
الكروسية
٧٣
الصفحه ١٧٦ : انتهى. وقال الأسدي في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة : وممن صلى في
هذا الشهر بالقرآن الكريم عبد الوهاب
الصفحه ٧ :
فصل دور
القرآن الكريم
١ ـ دار القرآن
الخيضرية
شمالي دار الحديث
السكرية بالقصّاعين أنشأها
الصفحه ١٣ : المذكورتين وعلوها طبقة أخرى
قبلي ذلك وعلوها عدة طبقتين والله أعلم.
٧ ـ دار القرآن
الكريم الوجيهية
قبلي
الصفحه ١٤ : ، وكان صدرا محترما
دينا محبا للأخيار صاحب أملاك ومتاجر وبرّ وأوقاف ، أنشأ دارا للقرآن الكريم بدمشق
ورباطا
الصفحه ٢٤٤ :
ببجاية سنة تسع وثمانين وقرأ القرآن الكريم بالإسكندرية على عيسى (١) ، وبدمشق على السخاوي ، وبرع في الفقه
الصفحه ٩ : الشيخ شمس الدين البانياسي وقراءة
الميعاد الشيخ شمس الدين ابن حامد (٢).
٤ ـ دار القرآن
الكريم الرشائية
الصفحه ٢٤٢ : القرآن الكريم بالسنجارية ،
ثم أقرأ ولدي الشيخ شهاب الدين الزهري ، واشتغل في العلم معهما وبسببهما على
الصفحه ٤٢٩ : بقليل ،
فقرأ القرآن الكريم بالجامع الأموي على الشيخ يحيى بن المنبجي (٢) في مدة يسيرة فيما قيل دون ستة
الصفحه ٤٤٥ : ، ولد بالقاهرة سنة ست وسبعين وخمسمائة ، وحفظ القرآن الكريم
، وبرع في الفقه ، وشرح الجامع الكبير في عدة
الصفحه ٢٨٢ : ، ثم قدم دمشق ، وقرأ القرآن واشتغل بالعلم ، وصحب الشيخ
شمس الدين الصلخدي ولزمه مدة ، وكان يحفظ كثيرا من
الصفحه ٣١٩ :
ثم عزل العماد بعد
ست سنين ورجع إلى خطابة القرية انتهى. وقال الذهبي في العبر في سنة ست وخمسين