الصفحه ٢٤٥ : . ثم وليها العلامة شمس
الدين ابن الجزري المقرئ مع مشيخة العادلية ، وقد تقدمت ترجمته في دار القرآن
الصفحه ٢٥٢ : وعشرين سبعا بأوقاف تجري عليها ، وثلاثة وسبعين تصديرا
لاقراء القرآن ، وذكر عدة حلق للحديث وغير ذلك انتهى
الصفحه ٢٧٦ : الدين نيابة الحكم ، وجلس في الإيوان الصغير وعليه الخلعة
، وجاء الناس يهنونه ، وقرىء تقليده يوم الجمعة
الصفحه ٢٩٢ : ، وزرت قبره وقرأت عنده وأهديت إليه انتهى. وقال
في سنة تسع وثمانين في كلامه على وفاة صلاح الدين : وكان
الصفحه ٢٩٣ : مدرسة ، فهي المدرسة
العزيزية ووقفها قرية عظيمة تعرف بمحجة انتهى. وقال في سنة خمس وتسعين : عثمان بن
يوسف
الصفحه ٣١٨ : الشرف محمد وطائفة من أهل القرية ، وكان مهذبا فصيحا ، مليح
الخطابة لا يكاد يسمع موعظته أحد إلا وبكى
الصفحه ٣٧١ :
النحوي اللغوي الحافظ المحدث ، ولد ببغداد سنة عشرين وخمسمائة ، وتوفي سنة ثلاث
عشرة وستمائة ، فحفظ القرآن
الصفحه ٣٧٤ : النوري بشامة ، وستأتي ترجمة واقفها في المدرسة الخاتونية
الجوانية ، ومن وقفها فدان ونصف في القرية الساهلية
الصفحه ٣٧٧ : عوضا عن عمه السيد شهاب الدين ، وذهب معه القضاة وبعض
الحجاب والدوادارية وكاتب السر ، وقرىء بالجامع
الصفحه ٣٨١ : تربة فخر الدين ، وقبره له قبة
عظيمة على الجادة انتهى. قلت : ومن وقفها الحصة من قرية (بيت سوى) ومبلغها
الصفحه ٣٨٧ : ، وقريء تقليده بالمقصورة الكندية في الزاوية
الشرقية من جامع بني أمية ، وتوفي رحمهالله تعالى في شعبان سنة
الصفحه ٤١٦ : وستمائة ، وسمع الحديث ، وقرأ
بنفسه كتاب الترمذي ، وقرأ القرآن بالقراآت ، وتفرد بها مدة يشتغل الناس عليه
الصفحه ٤٣٧ : عنه الشهاب القوصي فقال : شيخ الاسلام بدر الدين ،
كان مبرزا في جميع الفنون ، قرأت عليه بمدرسة القصاعين
الصفحه ٤٤٣ : إليه إلى بعلبك ،
وأقرأ ولده عبد الله المشار إليه القرآن على الشيخ الفقيه ، ثم استأذنه فيما يشتغل
به
الصفحه ٤٤٨ : بليلة واحدة ، ونشأ
بالشام ، وحفظ القرآن ، وتفقه على الشيخ جمال الدين الحصيري ، وبرع في المذهب ،
ولازم