الصفحه ١١٣ : المدرسة
المشهورة على الجسر الأبيض ، وتأنق في بنائها ، وعمل بها تربة ، ورتب بها فقراء
ومقرئة يقرءون القرآن
الصفحه ١٢٥ : قد سمع من الجرائدي جزء القرآن
والتوكل لابن أبي الدنيا ، وسمع من ابن الشحنة الصحيح ، وسمع من النجم بن
الصفحه ١٢٦ : في
الجفون قرى له
وسألته وصلا
بغير تمنع
فأجابني بالمنع
وهو مودّع
الصفحه ١٤٢ :
عصرون ، ولد في شهر رجب سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة ، وختم القرآن في آخر سنة تسع
وأربعين ، وأجاز له ابن
الصفحه ١٥٣ : بالجامع يقرئ فيها القرآن والفقه والنحو ، وكان معيدا لجمال الإسلام
بالأمينية ، ودرّس بالمجاهدية ، وكان
الصفحه ١٥٥ : بها وحضر عنده السلطان الناصر قرىء كتاب الوقف وفيه : لا
يدخلها امرأة ، فقال السلطان : ولا صبي ، فقال
الصفحه ١٦١ : مشهورة من قرى الحبشة مما يلي
الزنج ويعرف بابن الكلوي انتهى.
ومنهم الحافظ ابن
الخراط قال الذهبي في سنة
الصفحه ١٧٤ : الوقت الذي نزل فيه القرآن لعلم الوقت الذي
يرفع فيه. قلت : ابن برجان ذكر هذا في تفسيره في حدود سنة اثنتين
الصفحه ١٧٨ : حكيم شرقي قرية عرّاد وقبلي
شقحب. وقال الأسدي : ومحاكرات وغير ذلك. وقال في سنة خمس عشرة وستمائة من
الصفحه ١٨٢ : الدمشقي خطيبها ،
ولد بالدولعية من قرى الموصل كما قاله الصفدي وغيره ، في جمادى الآخرة سنة خمس
وخمسين
الصفحه ١٨٦ : ، وكانت جنازته حافلة ، أخرج من الديار المصرية أول سنة
اثنتين وسبعمائة ، وأقام بدمشق ، وقرأ القرآن على
الصفحه ١٩٣ :
بالقرآن وهو ابن سبع سنين ، ثم شرع في الاشتغال على مذهب الإمام أحمد ، وقرأ بعض
الخرقي ونظر في رؤوس المسائل
الصفحه ٢٢٢ :
وهو متمرض وقرىء
تقليده على العادة واستمر بابن الصيرفي ، وقال : إن السلطان لا يولي غيره انتهى.
فكتب
الصفحه ٢٢٧ : بمجيدل القرية ، ومنه نصف ضيعة
تعرف بمجيدل السويدا ، وقفا على الخاتون ست الشام بنت نجم الدين أيوب بن شادي
الصفحه ٢٢٩ :
الناصر محمد ، إلى أن قال : ونائب دمشق قره سنقر ، ونائب حلب استدمر ، ونائب حماة
قبجق ، ودرّس بالعذراوية