الصفحه ١٨ : ، ولد بدمشق في أحد الربيعين سنة تسع وتسعين (بتقديم التاء فيهما)
وخمسمائة وختم القرآن وله دون عشر سنين
الصفحه ٢١ : الستة وقرىء عليه قطع كثيرة من صحيح مسلم بدار
الحديث عن الأمين الاربلي (١٠
الصفحه ٣٦ : ، ولازم الحافظ المزي مدة ، وقرأ العربية وفضل فيها ، وقرأ القرآن
على الكفري (٣) ، وسمع من جماعة ، ودرّس
الصفحه ٥٠ : شجاعا ، ديّنا خيّرا عالما فاضلا ،
مليح الخط ، حافظا لكتاب الله تعالى ، قرأ القرآن على الشيخ نجيب الدلاصي
الصفحه ٥١ : ، وضمن ذلك
كتاب وقف ، فلما قرىء على السلطان أعجبه ما اعتمده في ذلك ، فلما انتهى إلى ذكر
الديوك انكر ذلك
الصفحه ٥٢ : : ولد يوم عيد الفطر سنة
أربع وخمسين وستمائة وتوفي في سنة أربع وعشرين وسبعمائة وحفظ القرآن وسمع من ابن
الصفحه ٥٥ : الديار المصرية ليشتري منه ربع قرية حزرما الذي
اشتراه من بنت الملك الأشرف موسى فذكر لهم أنه أوقفه ، وقد
الصفحه ٥٧ : على منبر
قد هيء له لتفسير القرآن العزيز فابتدأ من أوله في تفسيره ، وكان يجتمع عنده الخلق
الكثير والجم
الصفحه ٥٨ : العربية أياما على ابن عبد القوي ، ثم
أخذ كتاب سيبويه وتأمله ففهمه وأقبل على تفسير القرآن العزيز فبرز فيه
الصفحه ٦١ :
عجبا لمحلول
العقيدة جاهل
بالشرع قبل
أوانه ان يعقدا
وقيل قرأت من خط
المصنف الذي
الصفحه ٨٤ : ، إمام دار الحديث النورية بدمشق ، كتب عنه القدماء
كابن الحاجب وطبقته ومات رحمهالله تعالى بجوبر قرية
الصفحه ٩٨ : الفخر المصري ، وابن المرحّل والكبار ، وكان يحفظ
ربع القرآن ، وكان ذا دين وتعبد وإيثار وخير.
وقال ابن
الصفحه ١٠٣ : شيخنا في ولايته له مع تصريحه بأن شرط الواقف غير موجود
فيه لعدم حفظ القرآن ، ولا أعلم أنه وقعت من شيخنا
الصفحه ١٠٤ : مبدأ نصفه ، ومبدأ الأسبوع وهو الأحد ، ومبدأ الرابع من المحرم
مبتدأ الربيع نادر المولد. قرأ القرآن على
الصفحه ١٠٦ : ، وفضائل القرآن والطهور والغريب ، وغير ذلك مما
وقع له من حديث الدار قطني (٨) ، والحاكم (٩) ، والبيهقي (١٠