الصفحه ١٤٦ : أبي حفص عمر بن أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن الحسين بن علي بن أحمد
بن خلف التميمي العجلي القزويني
الصفحه ١٥٨ : وثلاثين وسبعمائة ،
وصلي عليه بعد الجمعة ودفن بمقابر الصوفية. قال البرزالي : وكان كريم النفس يؤثر
الطلبة
الصفحه ١٧٢ :
ومن كلام الكتبي
يفهم انه اول من ولي إفتاء دار العدل ، وكان واسع الصدر ، كبير الهمة ، كريم النفس
الصفحه ١٨٤ : الكاتب تاج الدين علي
بن إبراهيم بن عبد الكريم المصري الأصل الدمشقي المعروف بالفخر المصري ، ولد
بالقاهرة
الصفحه ١٨٥ : في تاريخه الوافي في المحمدين : محمد بن علي بن عبد الكريم ابن الشيخ
الإمام الفاضل العلامة ذو الفنون
الصفحه ١٨٨ : ،
ويجدّد له سعدا يشكر التالد منه والطريف. والظرف والخط الكريم أعلاه حجة بمقتضاه.
» وقال السيد في
ذيل
الصفحه ١٩٨ : ، كريم النفس مشكورا في فهمه وفصاحته ومناظرته والله
أعلم ، ثم ولي تدريسها بعد الشيخ علاء الدين بحكم وفاته
الصفحه ٢١٣ :
العرب والأشعار ،
كريم الطباع حميد الآثار ، وكانت وفاته ليلة الخميس ثالث جمادى الآخرة. وقال
الصفدي
الصفحه ٢٨١ : الامام العلامة الخير الفقيه المحدث النحوي بدر الدين أبو عبد الله
محمد بن أحمد بن عيسى بن عبد الكريم بن
الصفحه ٢٩٦ : وما يستند إليه ، وكان يجلس للحكم بمدرسته
المجاهدية ، وناب بها عنه ابنه عماد الدين عبد الكريم ، وكان
الصفحه ٣٢٠ :
ابن الخطيب قاضي
القضاة عماد الدين عبد الكريم ابن قاضي القضاة جمال الدين بن الحرستاني الشافعي
الصفحه ٣٣٧ : القيمرية بدمشق وناظرها الشرعي ، كان شابا
نبيها ، حسن الشكل ، كريم الأخلاق ، طيب الكلام ، ولي تدريسها بعد
الصفحه ٣٥٧ : ، وعظم قدره واشتهر ذكره ، وشرح التسهيل وغيره ، وكان حسن الخلق كريم
النفس ، توفي في المحرم سنة ست وسبعين
الصفحه ٣٥٩ : وقفها على الجسورة التي قبلي جامع كريم الدين (١) اليوم ، وعلى ذلك أوقاف كثيرة ، وجعل النظر في أوقافه لابن
الصفحه ٤١٣ : عبد
الكريم بن عثمان المارداني المعروف بابن الشماع من أول المحرم من سنة ثمان وخمسين
وستمائة في الأيام