الصفحه ٧٣ : القاضي هناك فتقاولا بسبب
المزي ، فخلف القاضي ابن صصري لا بد أن يعيده إلى السجن وإلا عزل نفسه ، فأمر نائب
الصفحه ٧٩ : . وكان
الشيخ زين الدين حسن الأخلاق ، فكه النفس كثير المزاج على طريقة المحدثين. وكان قد
رحل إلى بغداد
الصفحه ١٢٧ : نفسي
بوائقها
عشت لما مت يا
رجل
ثم ذكر أبياتا له
في نحو ورقة وهي أشعار رائعة
الصفحه ١٢٨ : وانهزم ، فصعد إلى السطح وصعدوا
خلفه ، فألقى نفسه إلى الدار فمات وقطعه الغلمان قطعا ، ودفن الأمجد بتربته
الصفحه ١٤٠ : ، ولم
يكن مرضي الطريقة ، وأما هو فكان عفيفا في نفسه نزها مهيبا ، ودرّس بالعمادية ،
توفي في شهر ربيع
الصفحه ١٤٤ : ، ونزاهة النفس. قال الذهبي : وكان إماما فاضلا ، بارعا متقنا ،
عارفا بالمذهب حسن الفتاوى جيّد القريحة
الصفحه ١٥١ : ، ورأى العبر في نفسه ، توفي
مطعونا بسكنه بزقاق تربة السلطان صلاح الدين يوسف يوم الخميس عاشره ، وصلى
الصفحه ١٦٤ : عدل وكرم ورئاسة ، وكان تقي الدين قد حدث نفسه
بملك مصر لما مرض عمه فلم يتم له ، وعوفي عمه صلاح الدين
الصفحه ١٦٨ : ، فأجبت
استحياء من القاضي والحاضرين ، وترك لي القاضي نصف تدريس التقوية ، وكان لي في نفس
الأمر ولكن كان
الصفحه ١٧٢ :
ومن كلام الكتبي
يفهم انه اول من ولي إفتاء دار العدل ، وكان واسع الصدر ، كبير الهمة ، كريم النفس
الصفحه ١٧٣ : يوم الجمعة ، ولما بلغه ان ابن جهبل هو
الذي اطلع على ذلك أولا ، امره فدرس على نفس الصخرة درسا عظيما
الصفحه ١٧٦ : والفقاهات باسم أولاده ،
ولم يكن بيده تدريس. وكان كريم النفس ، وكان له أربعة عشر من فقهاء الشافعية
المشهورين
الصفحه ١٩٨ : ، كريم النفس مشكورا في فهمه وفصاحته ومناظرته والله
أعلم ، ثم ولي تدريسها بعد الشيخ علاء الدين بحكم وفاته
الصفحه ٢١٤ : النفس ، ماضي الحكم على حدة فيه. وكان كثير الفضائل
انتهى. وقال ابن كثير في سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٢٤٢ : لولدي مولانا الشيخ ، وقد مرض بالاستسقاء وطال مرضه حتى رأى في نفسه العبر ،
وذلك بالخانقاه النجيبية ، ثم