الصفحه ٤٦٠ :
قونية ، ومولده
سنة تسع وسبعين وستمائة ، شرح الفرائض وهي السراجية ، توفي في جمادى الأولى منها
الصفحه ٣٥٧ : بالسبع مجانين بعد الثلاثين وستمائة. قال ابن شداد : أول من ذكر الدرس بها
شيخ يقال له عز الدين أحمد بن محمد
الصفحه ٤٢٩ : سنجر
الجاولي (١) وعلم الدين سنجر الحمصي ولم يذكر المعظمي. قال عز الدين ـ ذكر
من درس بها ـ : أول من درس
الصفحه ٦٩ :
النواظر مونق
وهي فوق الثلاثين
بيتا وغيرها أطول منها انتهى. قلت : والوقف على دار الحديث هذه مزرعة
الصفحه ٣٥٩ :
خلكان انتهى. وقال فيها : وفي العشر الأول من ذي القعدة فتحت المدرسة النجيبية :
وحضر تدريسها قاضي القضاة
الصفحه ٢٢٤ : الجماعة عقيب الدرس معمولا
بسكر ، ثم ابتدأ من أول كتاب البيع من الرافعي الكبير ، وولي إعادة هذه المدرسة
الصفحه ٤٧٢ :
وأربعين وخمسمائة ولد بحمص لنور الدين ابن سماه أحمد ، ثم توفي بدمشق ، وقبره خلف
قبر معاوية رضي الله تعالى
الصفحه ٤٦٦ :
بالديار المصرية ، وحضر عنده القضاة والأعيان ، وانصرفوا من عنده إلى عند ابن أخيه
صلاح الدين بالجوهرية
الصفحه ١٠٤ : ، أول يوم من فصل الربيع ، أول
يوم برج الحمل ، أول الليل ، أول الأسبوع ، أول صيرورة الهلال قمرا ، أول
الصفحه ٣٢٢ : القضاة بهاء الدين
أبو البقاء السبكي مدة يسيرة في أول مرة من ولايته القضاء ثم في ثاني مرة ، وقد
مرت ترجمته
الصفحه ٤٩٦ :
يصادر بالقلعة ثم لم يصح ذلك. ثم في أول شعبان منها صلى بالجامع الأموي غائبة على
تاج الدين عبد الوهاب بن
الصفحه ٢٧٨ : الدمشقية. ثم درّس بها قاضي
القضاة بهاء الدين أبو البقاء السبكي مدة يسيرة في أول مرة من ولايته القضاء ، ثم
الصفحه ٨٤ :
قلت : وقد وقفت في
أثناء جمادى الأولى سنة أربع وتسعين وثمانمائة على الجزء الأخير من تاريخه من أول
الصفحه ٢٢٠ : أول حضور الدرس انتهى. ثم قال
في شوال منها : وفي يوم الأربعاء سلخه حضرت الدرس بالشامية البرانية انتهى
الصفحه ١٣٣ : حولها من سوق السلاح وقيسارية القواسين ، وقد اخبرني بعض شيوخي انها
كانت تسمى حق الذهب ، ولها حصة من بستان