الصفحه ١٢٠ : بالعادلية الكبرى جوارها ، كما سيأتي في حرف العين المهملة ، ودرس
بالناصرية ، وهو أول من درس بها ، كما سيأتي
الصفحه ٢٤٦ : ببيع الورق ، في سنة اثنتي عشرة صمّ وثقل سمعه بآخرة بحيث أنه حدث بالأول من
حديث ابن السماك تلقينا ، وكان
الصفحه ٢٩٧ : ، كتاب الله أولى من كتابي : وكان القاضي جمال الدين المذكور قد شارك الحافظ
أبا القاسم بن عساكر في كثير من
الصفحه ٣٩١ : وخمسمائة. وأول من ذكر بها الدرس حجة الاسلام والدين إلى أن توفي. ثم من
بعده تولاها فخر الدين الحواري إلى أن
الصفحه ٤٢٤ : الحنفية ، ودفن عند والده بالتربة
تحت القبة عند الوراقة انتهى. ثم قال القاضي الحلبي : أول من ذكر بها الدرس
الصفحه ١٦ : سنة انتهى. ثم درس بالرواحية وهو أول من درس بهما
واشتغل وأفتى. وكانت العمدة في زمانه على فتاويه. وصنف
الصفحه ٢٨٥ : ظاهر دمشق انتهى. وهي التربة التي داخل الشامية البرانية ، وأول من درس
بها من الشافعية الامام فخر الدين
الصفحه ٢٩٠ : العزيزية جوار الكلاسة ، أول من أسسها الملك الأفضل ،
ثم أنمها الملك العزيز عثمان انتهى. وقال الذهبي في العبر
الصفحه ٣٩٨ :
ابن شداد : أول من
درس بها ـ يعني من الحنفية ـ الافتخار الكاشغري (١) إلى أن توفي ، وهو من أصحاب
الصفحه ٤٠٤ : الدين : أول من درّس بها حميد الدين
السمرقندي إلى أن توفي. ثم ذكر الدرس بعده في سنة خمس وثلاثين كمال
الصفحه ٤٥٥ : : أول من درس بها الصدر الخلاطي. وبعده برهان
الدين إبراهيم التركماني إلى أن توفي. فوليها شمس الدين ملك
الصفحه ٤٨٤ : الانتقال منها ، وحصل له بذلك ذلّ انتهى.
وقال في شهر ربيع
الأول منها : وممن توفي فيه قاضي القضاة شهاب
الصفحه ١٢٨ :
فأخرجوه من بعلبك ، وجاء إلى دمشق ، وسرق له حياصة لها قيمة ودواة تساوي مائتي
دينار ، فاتهم بها بعض مماليكه
الصفحه ١٣٦ : المدرسة التي داخل باب الفرج التي يقال لها العمادية
، فهو أول من درّس بها ، ثم اشتهرت بمدرسها بعده العماد
الصفحه ٣١٢ : الكاتب هذا لكثرة إقامته بها وتدريسه فيها ، ولم يكن أول
من درس بها ، بل قد سبقه إليها في التدريس غير واحد