الصفحه ٢٤١ : شهبة ، وقرأ على
الشيخ عماد الدين ابن كثير علوم الحديث الذي ألفه وأذن له بالفتوى ، واشتغل
بالجامع وأعاد
الصفحه ٢٤٦ :
عمرو فخر الدين بن
الصلف (بمهملة ولام مكسورة) الدمشقي الشافعي المقرئ رئيس المؤذنين بالجامع الأموي
الصفحه ٢٤٧ :
الجامع ، ودرّس في الصارمية ، وأعاد في تداريس عدة إلى أن توفي في سلخ شهر ربيع
الآخر ، ودفن بقاسيون ، وقد
الصفحه ٢٥١ : بالعزيزية شمالي دار الحديث
الفاضلية بالكلاسة لصيق الجامع الأموي من جهة الشمال بالقرب من الزاوية الغزالية
الصفحه ٢٦٣ : الشرواني وعن جماعة آخرين.
٦٢ ـ المدرسة
الظاهرية الجوانية
داخل بابي الفرج
والفراديس بينهما ، جوار الجامع
الصفحه ٢٦٨ : وعن نصف تدريس
الشامية الجوانية ، ونصف نظر جامع تنكز للسيد شهاب الدين ابن نقيب الأشراف ، وتولى
مشيخة
الصفحه ٢٧٠ : ليلة الاثنين ثاني عشرين شهر رمضان ، ودفن
بقاسيون ، وهو والد فخر الدين ناظر الجيوش والجامع. وقال في سنة
الصفحه ٢٧٧ : نصف شهر ربيع الأول لبس ابن جملة خلعة القضاء
للشافعية بدمشق بدار السعادة ، ثم جاء إلى الجامع وهي عليه
الصفحه ٢٨٠ : عقله ، وانقطع بعد ذلك
للعبادة والاعتكاف في الجامع بالحلبية ، توفي في المحرم سنة خمس وتسعين وسبعمائة ،
الصفحه ٢٨٢ : ء
بها مدة طويلة ، وولي إعادة العادلية الصغرى ، وتصديرا بالجامع الأموي ، وكان
مستمرا على طلب العلم إلى أن
الصفحه ٢٨٣ :
عشرين شعبان ،
وصلي عليه من الغد بالجامع الأموي ودفن في مقبرة باب الصغير رحمهالله تعالى انتهى
الصفحه ٢٩٢ : المنة ، ثم عمل عزاه في الجامع الأموي
ثلاثة أيام ، وحضر الخاص والعام والرعية والحكام ، وسط ذلك. وقال في
الصفحه ٣٠٠ : الشامية
الجوانية والناصرية ، واستقرّ معها في المدارس ، وحصل له تصدير في الجامع ، ولما
جاءت الفتنة كان ممن
الصفحه ٣٠٢ : هذا الوقت انتهى.
٦٧ ـ المدرسة
العصرونية
داخل بابي الفرج
والنصر شرقي القلعة ، وغربي الجامع بمحلة
الصفحه ٣٠٦ : ، وولي أيضا الحسبة ونظر الجامع ، توفي في آخر السنة انتهى. وقال في سنة
اثنتين وثمانين وابن أبي عصرون الشيخ