الصفحه ٣٧ :
كليب (١) وابن المعطوش (٢) ، وبأصبهان من أبي المكارم ابن اللبان وخلق آخرين ، وبمصر
من ابن ابي عبد
الصفحه ٥٣ :
الخير (١) والجمال محمد بن إسماعيل بن عساكر والعماد بن محمد صصري (٢) وابن مالك شيخ الصوفية والشمس
الصفحه ٧٢ :
الوزير مؤيد الدين
أبي المعالي أسعد بن العميد أبي يعلى حمزة بن أسد ابن علي بن محمد التميمي الدمشقي
الصفحه ٨٩ : ابو بكر بن محمد بن عمر ابن الشيخ الكبير ابي بكر بن قوام بن علي بن
قوام البالسي الأصل الدمشقي ، ميلاده
الصفحه ١٣٠ : عقد عقده على ابنة ابن المزلق فيما أظن ولم يدخل بها ، حكى
لي شيخنا جمال الدين الطيماني (٢) عنه أنه قال
الصفحه ١٣٦ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وستمائة : وممن توفي فيها من المشاهير شرف الدين أبو الحسن
علي
الصفحه ١٤٨ :
ووكالة بيت المال
بعد ابن الشريشي ، وتدريس الأمينية والظاهرية والعصرونية وغير ذلك ، كما قاله
الصفحه ١٥٨ : بتربتهم بسفح قاسيون. قال الذهبي في العبر : عن ست
وستين ببستانه بأرض الحميريين ، وروى عن أبيه [و] ابن
الصفحه ١٦١ :
الفقيه علاء الدين علي بن أيوب بن منصور ابن رزين المقدسي [بالسين المهملة] ولد
سنة ست وستين وستمائة تقريبا
الصفحه ١٦٢ :
٣٦ ـ المدرسة
البهنسية
بجبل الصالحية ،
أنشأها الوزير مجد الدين المعروف بأبي الأشبال الحارث ابن
الصفحه ١٨٣ : وستمائة ، ودفن في مدرسته
المذكورة ، وفيه يقول شرف الدين ابن عنين الشاعر :
طوّلت يا دولعي
فقصّر
الصفحه ١٨٤ :
عوضا عن جمال
الدين الباجربقي انتهى. وقال ابن كثير : في سنة سبعمائة في جمادى الآخرة ، وفي
أواخر
الصفحه ٢٠٨ :
الساوجية
قال ابن شداد :
أنشأها جمال الدين الساوجي ، كان تاجرا وقفها على الشريف كمال الدين حمزة الطوسي
الصفحه ٢٥٢ :
أبي زهران الموصلي
، ثم من بعده محيي الدين خطيب الجامع وهو مستمرّ بها إلى الآن. قال ابن شداد
الصفحه ٢٦٠ : لولده الأكبر أحمد (١). وقام بأمر ابنه الخادم طغرل أحسن قيام ، (وقصد عز الدين (٢) صاحب الموصل خلب في أيام