الصفحه ٢٠٢ : الرواحية ليحصل له بها بيت ويترفق بمعلومها. قال ابن العطار :
قال وبقيت سنين لم أضع جنبي إلى الأرض ، وكان
الصفحه ٢٣١ :
الشامية الجوانية ، وكان إمام مسجد الفسقار ، وقرأ على المراكشي مدة ، ونسخ بعض
مسموعاته ، ورتب صحيح ابن حبان
الصفحه ٢٧٢ :
الملك العادل سيف
الدين أبو بكر محمد ابن الأمير نجم الدين أيوب بن شادي ، ولد ببعلبك حال ولاية
أبيه
الصفحه ٢٨٦ : لرواح سليمان الكردي مع قرا سنقر انتهى ، وقد مرّت ترجمة شرف الدين
هذا في المدرسة الجاروخية. قال ابن كثير
الصفحه ٢٩٦ :
اشتغاله ، ثم صحب
فخر الدين بن عساكر فسأله عنهما فرجح ابن الحرستاني ، توفي في ذي الحجة سنة أربع
الصفحه ٣١٢ :
يعني العماد الكاتب ابن أله المدرسة التي أنشأها داخل باب الفرج التي يقال لها
العمادية نسبة إلى العماد
الصفحه ٣٣٤ : ء الدين بن العطار ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الدوادارية. قال ابن كثير في
تاريخه في سنة أربع وسبعمائة
الصفحه ٣٣٨ : عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ
تَعْمَلُونَ) الآية ، فلما بلغ ذلك الوزير ابن
الصفحه ٣٤٢ :
وكتب له إجازة
بخطه ، وصحب القاضي تاج الدين وكان يطريه ويمدحه وقال ابن حجي : وكان مع دخوله في
الصفحه ٤٣٩ : عن ابن روزبه ، وعن مكرم ، وابن الخازن (١) ، والكاشغري ، وابن خليل ، توفي في شوال عن اثنين وثمانين
سنة
الصفحه ٤٤٦ : بن المعظم وبايعه الأمراء انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين
وستمائة : وفي يوم الجمعة العشرين من شهر
الصفحه ٤٧٨ :
البصراوي في شعبان ببستانه عن خمس وثمانين ، حدثنا عن ابن عبد الدائم ، وكان رأسا
في المذهب مليح الشارة ، كثير
الصفحه ٢٨ :
وتفقه على الشيخ
برهان الدين الفزاري (١) وكمال الدين ابن قاضي شهبة ، ثم صاهر الحافظ ابا الحجاج
الصفحه ٢٩ : الخطابة بعد وفاة ابن جملة ثم عزل وحصلت له محنة شديدة وسجن بالقلعة نحو
ثمانين يوما ، ثم عاد إلى القضاء وقد
الصفحه ٣٦ :
قارىء دار الحديث
الأشرفية ، ولد في حدود سنة عشر وسمع من ابن الزبيدي وابن الصباح (١) وطبقتهما