الصفحه ٢٠٤ :
وهو ابن نوح فاسأل
ال (م) قرآن عن عمل ابن نوح وكان يباشر شهادة جامع العقيبة ، فحصل بينه وبين قاضي
الصفحه ٢١٠ :
ابن قاضي القضاة نجم الدين ابي البركات عبد الرحمن ابن قاضي القضاة شرف الدين أبي
سعد عبد الله بن أبي
الصفحه ٢١٤ :
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وباشر بعده تدريس الشامية البرانية ابن جملة ، ثم
توفي
الصفحه ٢٢٩ : ترجمة الشيخ تقي الدين بن الصلاح هذا في دار
الحديث الأشرفية الدمشقية. وقال ابن شداد : ثم من بعده شمس
الصفحه ٢٨٠ :
والأعيان والخطيب
وابن الزملكاني أيضا انتهى. وقال في سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وعزل فخر الدين
من
الصفحه ٣١٠ : عبد الله الأصبهاني الكاتب المعروف بابن أخي العزيز
، ولد بأصبهان سنة تسع عشرة ، وقدم بغداد وهو ابن
الصفحه ٣٦٥ :
دينا متقشفا كثير
الوسوسة في الماء جدا ؛ وأما المدرس مكانه وهو القاضي نجم الدين ابن الحنفي فانه
ابن
الصفحه ٣٧٨ :
في شعبان منها.
وقال في شهر رمضان سنة خمس وثلاثين : وممن ختم في هذه السنة ولد السيد عماد الدين
ابن
الصفحه ٣٩٢ : الدين أبو المجد عبد الرحمن ابن الصاحب كمال الدين أبي
القاسم عمر ابن قاضي القضاة نجم الدين أبي الحسن أحمد
الصفحه ٤٠٢ : ، وناب عن القاضي الرفيع (٢) في القضاء ، وتوفي في شهر ربيع الأول سنة إحدى وأربعين
وستمائة انتهى. وأما ابن
الصفحه ٤٣ :
١٠ ـ دار الحديث
البهائية
داخل باب توما قال
الحافظ ابن كثير في تاريخه في سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة
الصفحه ٧٨ : الصائن هبة الله وأبي القاسم الحافظ وأبي محمد
الحسن بن الحسين بن الغنى وعبد الواحد ابن إبراهيم ابن القرة
الصفحه ٨٨ :
الحاوي على
المنهاج) ، وله خطب ونظم ، وحدث بمصر والشام ، وسمع منه أبو زرعة بن العراقي وابن
حجي
الصفحه ١٩٦ : ، وولي النائب تصديره لشخص يقال له ناصر
الدين بن الكبودي ، وبقية الجهات جعلت باسم ابن قاضي القضاة. ثم قال
الصفحه ٢٠٠ :
في شهر رجب بدمشق
انتهى. وقال ابن كثير في سنة ثلاث وعشرين وستمائة : واقف الرواحية بدمشق أبو
القاسم