الصفحه ٣٦٧ : الصالحية وهو يبكي كذلك انتهى.
وقال الذهبي في
العبر في سنة اربع وخمسين وستمائة : وابن الجوزي العلامة
الصفحه ٣٧٢ :
صاحب حماة واختصّ به وكثرت أمواله ، وكان المعظم عيسى يقرأ عليه دائما ، قرأ عليه
كتاب سيبويه وشرحه معا
الصفحه ٤٤٣ : والأعيان انتهى.
١٢٨ ـ المدرسة
المرشدية
بالصالحية على نهر
يزيد جوار دار الحديث الأشرفية. قال ابن شداد
الصفحه ٦٦ : نجم
الدين ابن حجي (٢) الشافعي. وقد قرأ البخاري بالجامع المذكور خلق كثير ، منهم
ما قاله الشيخ تقي الدين
الصفحه ١١٠ : من المعاصي ، وكان قد سافر إلى مصر فاتفق وصول الخبر
بوفاة ابن المنلاوي ، فولي عنه مشيخة بخانقاه خاتون
الصفحه ٣٣٦ : في القضاء على ابن خلكان
، تكلم بدار العدل بحضرة الملك الظاهر عند ما احتاط على الغوطة فقال : الما
الصفحه ٤٤٥ : ، ولد بالقاهرة سنة ست وسبعين وخمسمائة ، وحفظ القرآن الكريم
، وبرع في الفقه ، وشرح الجامع الكبير في عدة
الصفحه ٤٤٨ : أبي بكر محمد بن أيوب بن شادي السلطان الملك المعظم شرف الدين عيسى ابن
السلطان الملك العادل سيف الدين
الصفحه ٨٧ : السنة
بالمدرسة الإقبالية ودفن بتربتهم بسفح قاسيون مقابل جامع الأقرم وهو الذي اختصر (الروضة)
وشرح
الصفحه ٨٢ : الصفدي
في المحمدين في تاريخه الوافي : المحدث جمال الدين ابن الصابوني محمد بن علي بن
محمود بن أحمد الحافظ
الصفحه ٣١٩ :
وستمائة : والعماد الآباري خطيب بيت الآبار ، كان فصيحا بليغا ، ولي خطابة دمشق
وتدريس الغزالية بعد ابن عبد
الصفحه ٣٩ : ، كثير العبادة ، نزها عفيفا نظيفا ، روى عن القاضي تقي الدين سليمان وابن
تيمية وابن العطار والمزي وابن
الصفحه ٣٨ :
قال ابن كثير في
سنة ثنتين وثمانين وستمائة : شيخ الجبل الشيخ الامام العلامة شيخ الاسلام شمس
الدين
الصفحه ٩٨ : ، ثم حجّ وجاور ثلاثة أشهر ، وجالس ابن
سبعين (١) ثم قدم مصر ثم سافر إلى بلاد الروم ، ودرّس وتميز
الصفحه ١٠٣ :
الأربعين ـ أظنه
ابن خمس وثلاثين سنة ـ ونزل عن وظائفه للشيخ شهاب الدين بن حجي ، وحصل في وظائفه
خباط