الصفحه ٥٠ : وعشرين وستمائة وتوفي رحمهالله تعالى سنة تسع وتسعين وستمائة وقدم من الترك في حدود سنة
أربعين وستمائة
الصفحه ٥٧ :
الأخلاق جوادا من حسنات
الدهر ، وكان من أنجم الهدى وإنما اختفى بين نور القمر وضوء الشمس إشارة إلى
الصفحه ٦٢ :
عروة الموصلي
المنسوب إليه مشهد ابن عروة بالجامع الأموي لأنه أول من فتحه وكان مشحونا بالحواصل
الصفحه ٧٢ :
ابن القلانسي. أحد رؤساء دمشق الكبار ، ولد سنة تسع وأربعين وستمائة ، وسمع الحديث
من جماعة ورواه.
قال
الصفحه ٩٠ :
المالكية ، وعرض
عليه القضاء فلم يقبل ، توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين الرابع والعشرين من شهر رجب
الصفحه ١٠٨ : الدين بن الظاهري عن قضاء العسكر في ذي
الحجة من السنة ، ودرّس بالظاهرية الجوانية نزل له عنه القاضي علا
الصفحه ١١٦ : ، توفي رحمهالله تعالى يوم الخميس الثالث والعشرين من جمادى الأولى عن سبع
وستين سنة ، ودفن قريبا من شيخنا
الصفحه ١٢٠ :
شمس الدين ، وعلى
فخر الدين بن عساكر ، وبرع في المذهب وقرأ الخلاف ، وقلّ من نشأ مثله في صيانته
الصفحه ١٢٧ :
فاضلا له ديوان شعر ، وقد أورد له ابن الساعي (١) قطعة جيدة من شعره الرائق الفائق ، وترجمته في طبقات
الصفحه ١٤٢ : الجوزي (١) وابن كليب ، وجماعة من العراق ، وأبو طاهر الخشوعي وغيره
من دمشق ، وسمع من ابن طبرزد ، وأبي
الصفحه ١٤٧ :
من قبة الإمام
الشافعي رضي الله تعالى عنه عن ست وأربعين سنة. ثم عاد المنصب إلى بدر الدين بن
جماعة
الصفحه ١٧٤ :
الملك العادل نور
الدين محمود قد استعمله لبيت المقدس لما كان يؤمله من فتحه في حياته ، فما كان إلا
الصفحه ١٨٢ : رجحان كثير من مسائله ، وفي أخلاقه حدة ، وعنده نفرة من
الناس ، وانفصل من الوقعة وهو متألم مع ضعف بدنه
الصفحه ١٨٩ :
قال الشيخ تقي
الدين الأسدي : وبلغني أن الشيخ شهاب الدين الزهري قال : ما جاءنا من طلبة مصر
أفضل منه
الصفحه ١٩٦ : ، إلى جانب الشيخ زين الدين الكردي (١) ، ورؤيت له منامات حسنة ، منها ما حكاه لي الشيخ أحمد
الخجندي ، قال